نَقِّلْ فُؤادَكَ حَيثُ شِئتَ مِن الهَوى
مالحُبُّ إلاّ للحَبيبِ الأوَّلِ
كَمْ مَنزِلٍ في الأرضِ يألفُهُ الفَتى
وحَنينُهُ أبداً لأوَّلِ مَنزِلِ
— أبو تمام
— أبو تمام
تَنَفَّسَت عَن وَفاءٍ غَيرِ مُنصَدِعٍ يَومَ الرَحيلِ وَشَعبٍ غَيرِ مُلتئِمِ قَبَّلتُها وَدُموعي مَزجُ أَدمُعِها وَقَبَّلَتني عَلى خَوفٍ فَماً لِفَمِ فَذُقتُ ماءَ حَياةٍ مِن مُقَبَّلِها لَو
أُتيحَ لَكَ الظَعائِنُ مِن مُرادٍ وَما خَطبٌ أَتاحَ لَنا مُرادا إِلَيكَ رَحَلتُ يا عُمرَ بنَ لَيلى عَلى ثِقَةٍ أَزورُكَ وَاِعتِمادا تَعَوَّد صالِحَ الأَعمالِ إِنّي رَأَيتُ
بِالَّذي أَسكر مِن عُرف اللَما كُل كَأس تَحتَسيها وَحَبب وَالَّذي كَحَّلَ عَينَيكَ بِما سَجَد السحر لَدَيهِ وَاِقتَرَب وَالَّذي أَجرى دُموعي عَندَما عِندَما أَعرَضت مِن غَير
فَما أُمُّ أَدراصٍ بِأَرضٍ مَضِلَّةٍ بِأَغدَرَ مِن قَيسٍ إِذا اللَيلُ أَظلَما Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الطفيل الغنوي، شعراء العصر الجاهلي، قصائد
يا ربِّ لا تجعل المنظورَ من أجلي يلقاك بالسّيّءِ المكروهِ من عملي وَاِجعلْ مسيري إلى لُقياك يوم ترى حشرَ الأنامِ على نهجٍ من السُّبُلِ في
شربتُ الراحَ مُرتاحاً إليها ولم أجنحْ إلى حثِّ النَّديمِ مشعشعةً حياةُ الروح فيها وعنها صِحَّةُ البدنِ السقيم إذا ما الهمُّ أضرمَ فيك ناراً فصُبَّ عليه
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات