ميلادي

و ميلادي ..

يكبرني و انا أصغر ..

و شوكة ما يبي أزهر ..

و عنواني ..

غريق ومات في لحظة ..

من عتابك ..

على بابك ..

وعينك تسأل شفاتي ..

وش جابك ؟

و ليه حالك ..

غدى في ظلمته حالك !!

على فكرة ..!

ترا أحبابي إلى بكرة ..

و لكني عجزت أكره ..

عجزت أصدّق عيوبك ..

عجزت أطالع عيونك ..

عجزت أتخيلك منفى ..

و أنا أوفى ..

من اللي لا وعد .. ينسى ..!

-محمد الماضي-

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في مشاركات الأعضاء

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

تعليقات