من روايتي “مجازاة”
لقد سرت في دروب رغمًا عن أنفي، وفق إرداة الحياة، راضيًا بالعبر المؤلمة، وبقلبٍ شوّه بندوب النهايات، كنت أمضي مثقلًا بالحزن، وروح لا تجد الرضا سوى في ماضٍ، والآن مع نهاية الدرب، مع قرب جلّ ما أخافه وأرتعب منه، مع قرب الخلاص، أكتب بكل فخرٍ، بأنني قد أتممت واجبي، والآن أشعر كأن قلبي ولأول مرة… يبتسم بحق.
– من رواية “مجازاة”.
Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في مشاركات الأعضاء
تعليقات