اقرأ أيضًا لـ نجيب محفوظ
قد يعجبك أيضاً
الفقرُ في عُيُونِالأدباءِ والمفكِّرينَ -1
الإهداءُ: إلى جميعِ أغنِياءِ العالمِ فرُبَّما يتَّعِظُون، وإلى سَوادِ العالمِ من الفُقراءِ والجَائِعينَ، فربَّما منْ سُباتِهم يستَيْقِظُون فيَنهضُون. إلى سائرِ الأدباءِ والمفكِّرينَ الّذينَ ما برِحُوا…
شرح معلقة امرئ القيس – قفا نبك من ذكرى حبيب ومنزل
كان امرؤ القيس ذكيًّا متوقّد الفهم. فلما ترعرع أخذ يقول الشعر، فبرَّزَ فيه إلى أن تقدَّم على سائر شعراء وقته بالإجماع. وكان مع صغر سنه…
شرح معلقة لبيد بن ربيعة – عفت الديار محلها فمقامها
هو: لبيد بن ربيعة بن مالك بن جعفر بن كلاب العامري، وكنيته: أبو عقيل. وهو صحابي أدرك الجاهلية والإسلام. عاش خمسًا وأربعين سنة بعد المائة:…
التّفاؤلُ والتَّشاؤمُ -1
في اللُّغة تفاؤُل: (مصدر تَفَاءلَ) هُوَ دَائِمُ التَّفَاؤُلِ: دَائِمُ الانْشِرَاحِ، مَنْ يَرَى كُلَّ شَيءٍ جَمِيلٍ عَكْسُ التَّشَاؤُمِ. تَفاءلَ: (فِعل) من يتفاءَلُ تفاؤُلاً، فهو مُتفائِل، والمفعولُ…
ارحل بنفسك من أرض تضام بها
اِرحَل بِنَفسِكَ مِن أَرضٍ تُضامُ بِها وَلا تَكُن مِن فِراقِ الأَهلِ في حُرَقِ فَالعَنبَرُ الخامُ رَوثٌ في مَواطِنِهِ وَفي التَغَرُّبِ مَحمولٌ عَلى العُنُقِ وَالكُحلُ نَوعٌ…
تعليقات