لَولا العُلى لَم تَجُب بي ما أَجوبُ بِها
وَجناءُ حَرفٌ وَلا جَرداءُ قَيدودُ
وَكانَ أَطيَبَ مِن سَيفي مُضاجَعَةً
أَشباهُ رَونَقِهِ الغيدُ الأَماليدُ
لَم يَترُكِ الدَهرُ مِن قَلبي وَلا كَبِدي
شَيئاً تُتَيِّمُهُ عَينٌ وَلا جيدُ
— المتنبي
— المتنبي
نظنّ لنا الدنيا وما في رحابِها وليست لنا إلا كما البحرُ للسُفنِ تروح وتغدو حرّة في عبابه كما يتهادى ساكن السجن في السجن — إيليا
للَّه من هالِكٍ وافَى الحِمامُ بِهِ أُخرَى الحياةِ وأخْرَى المجدِ في أمدِ كم مُقْلَةٍ بعدَه عَبْرَى مُؤَرَّقَةٍ كأَنما كُحِلَتْ سَمَّاً على رمدِ جادتْ عليه فأغْنَتْ
يا وَيحَ قَلبي إِنَّهُ في جانِبي وَأَظُنُّهُ نائي المَزارِ بَعيدا مُستَوفِزٌ شَوقاً إِلى طَحبابِهِ المَرءُ يَكرَهُ أَن يَعيشَ وَحيدا — إيليا ابو ماضي Recommend0 هل
يا شهماً ذكياً بالآدابِ ملآنْ مثِّلْ لي سريعاً أَحبِبْ غيرَ غضبانْ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن الوردي، شعراء العصر المملوكي، قصائد
إِلَيكَ أَبا الأَشبالِ سارَت مَطِيَّتي تُباري حَراجيجاً تَبورُ ضُفورُها تَلاقَت عُراها فَوقَ لازِقَةِ الذُرى إِلَيكَ لَها رَوحاتُها وَبُكورُها تُقاتِلُ بِالأَفواهِ عَنها رِكابُنا إِذا ما خَلَت
لا زِلتَ يَومَ النَدى خَرّاجَ غاياتِ وَدُمتَ يَومَ الوَغى وَلّاجَ غاياتِ وَليَهنَئِ المُلكَ ما أَظهَرتَ مِن هِمَمٍ لِلجِدِّ وَالجودِ مِن نارٍ وَجَنّاتِ تَحمي وَتَهمي بِعَينٍ
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات