لما رآني في هواه متيما – ابن سهل الأندلسي

لما رآني في هواه متيما - ابن سهل الأندلسي

قَلبُ المُعَنَّى مِن خَيَالِكَ مَا خَلاَ

وَالنَّومُ بَعدَكَ يَا حَبيبِي ما حَلاَ

فأنَا الَّذِي بِهُيَامِهِ وَغَرَامِهِ

أهوَاكَ يَا قَمَراً عَلى رَأسِ المَلاَ

لَمَّا رَآنِي فِي هَوَاهُ مُتَيَّماً

عَرفَ الحَبِيبُ مَقَامَهُ فَتَدَلَّلاَ

فَلَكَ الدَّلاَلُ وَأنتَ بَدرٌ كَامِلٌ

وَيَحِقُّ لِلمَحبُوبِ أن يَتَدَلَّلاَ

— ابن سهل الأندلسي

Recommended1 إعجاب واحدنشرت في أبيات شعر غزل

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة الدينارية

حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: اتَّفَقَ لي نَذْرٌ نَذَرْتُهُ في دِينَارٍ أَتَصَدَّقُ بِهِ عَلى أَشْحَذِ رَجُلٍ بِبَغْدَادَ، وَسَأَلْتُ عَنْهُ، فَدُلِلْتُ عَلى أَبِي الفَتْحَ الإِسْكَنْدَرِيِّ، فَمضَيْتُ…

تعليقات