شعر ابن زيدون – لعمري لئن قلت إليك رسائلي

شعر ابن زيدون - لعمري لئن قلت إليك رسائلي

لَعَمري لَئِن قَلَّت إِلَيكَ رَسائِلي

لَأَنتَ الَّذي نَفسي عَلَيهِ تَذوبُ

فَلا تَحسَبوا أَنّي تَبَدَّلتُ غَيرَكُم

وَلا أَنَّ قَلبي مِن هَواكَ يَتوبُ

— ابن زيدون

Recommended1 إعجاب واحدنشرت في أبيات شعر اعتذار

قد يعجبك أيضاً

لعمري لئن قلت إليك رسائلي

لَعَمري لَئِن قَلَّت إِلَيكَ رَسائِلي لَأَنتَ الَّذي نَفسي عَلَيهِ تَذوبُ فَلا تَحسَبوا أَنّي تَبَدَّلتُ غَيرَكُم وَلا أَنَّ قَلبي مِن هَواكَ يَتوبُ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في…

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

من مذكرات عمر بن أبي ربيعة ( أيام حزينة )

(قال عمر بن أبي ربيعة): وجاء ابن أبي عَتيق (هو عبدالله بن محمد أبي عتيق بن أبي بكر بن عبدالرحمن بن أبي بكر الصديق)، فوالله لأَن كنت بين ضِرْسينِ من الجبل يدوران عليَّ دَوَران الرَّحَى أهونُ عليَّ من أن أكون لقيتُ هذا الرجل الحبيبَ!

تعليقات