— عنترة بن شداد
والله ما مال الفؤاد لغيركم وإني على صبر الزمان صبورُ بعدتم ولم يبعد عن القلب حبكم وغبتم وأنتم في الفؤادِ حضورُ أحيباب قلبي هل سواكم
سُقراطُ أَعطى الكَأسَ وَهيَ مَنِيَّةٌ شَفَتَي مُحِبٍّ يَشتَهي التَقبيلا عَرَضوا الحَياةَ عَلَيهِ وَهيَ غَباوَةٌ فَأَبى وَآثَرَ أَن يَموتَ نَبيلا إِنَّ الشَجاعَةَ في القُلوبِ كَثيرَةٌ وَوَجَدتُ
نَعَمْ سَرَى طَيفُ مَنْ أهوَى فَأَرَّقَنِي والحُبُّ يَعْتَرِضُ اللَّذاتِ بالألَمِ يا لائِمِي في الهَوَى العُذْرِيِّ مَعْذِرَةً مِنِّي إليكَ ولو أَنْصَفْتَ لَمْ تَلُمِ عَدَتْكَ حالِي لا
أَنا مِنكَ لِلأَيّامِ عاتِب وَلَها بِثَأرِكَ أَيُّ طالِب وَمُخاصِمٌ فَإِذا اِقتَضَي نا فَالقُضاةُ هِيَ العَواقِب مُتَوَقِّعٌ أَنَّ اللَيا لي وا لِداتٌ لِلعَجائِب وَاللَهِ لا نادَمتُ
هذا الوجودُ العام علمي به أولى لأنه إنعام من سيِّد مولى ويومه من عام في الشمس إذ تجلى ترى البصيرَ بلا نصير يُعطي البشير إعطاء
قُضِيَ الأُمورُ وَأُنجِزَ المَوعودُ وَاللَهُ رَبّي ماجِدٌ مَحمودُ وَلَهُ الفَواضِلُ وَالنَوافِلُ وَالعُلا وَلَهُ أَثيثُ الخَيرِ وَالمَعدودُ وَلَقَد بَلَت إِرَمٌ وَعادٌ كَيدَهُ وَلَقَد بَلَتهُ بَعدَ ذاكَ
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات