أنصفْ هُدِيتَ إذا ما كنتَ مُنتصفاً
لا ترضَ لِلناس شيئاً لستَ ترضاهُ
يارُبَّ يوْمٍ أتت بُشراهُ مُقْبِلةً
ثم استحالت بصوتِ النَّعيِ بُشْراهُ
— أبو العتاهية
— أبو العتاهية
إِذا شِئتَ أَن تَسلى الحَبيبَ فَخَلَّهِ وَراءَكَ أَيّاماً وَجُرَّ اللَيالِيا أَعِفُّ وَفي قَلبي مِنَ الحُبِّ لَوعَةٌ وَليسَ عَفيفاً تارِكُ الحُبِّ سالِيا إِذا عَطَفَتني لِلحَبيبِ عَواطِفٌ
مُعَذِّبَتي رِفْقاً بِقَلبٍ مُعذَّبِ وإِنْ كانَ يُرْضِيْكِ العَذابُ فَعَذِّبي – ابن عبد ربه الأندلسي Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر شوق
هَاتي الَّلهيب فَلَستُ أَرهَبُهُ مَا كَانَ حُبِّكِ أَوَّلَ الحِمَمِ مَا زِلتُ مُحتَرِقاً تُلَقّفُنِي نَارٌ مِن الأَوهَام كَالظُّلمِ سَودَاءَ لَا نُورٌ يُضيءُ بِهَا جَذَلان يَرقُصُ عَارِيَ
لَقَد عَلِمَ الأَحياءُ بِالغَورِ أَنَّكُم إِذا هَبَّتِ النَكباءُ أَكثَرُهُم فَضلا وَأَضحَت بِأَجرازٍ مُحولٍ عِضاهُها مِنَ الجَدبِ إِذ ماتَ الأَفاعي بِها هَزلا وَراحَت مَراضيعُ النِساءِ إِلَيكُمُ
ما القلب في إثرهم بمختطَفِ ولا بذي صبوة ولا كُلَفِ سلوتُ عن خطَّة الخليط وعن مرتبِعٍ منهمُ ومخترِفِ إن محل الأنيس بعدهم للمرء ذي السن
أَلا إِنَّ أَصحابَ الكَنيفِ وَجَدتُهُم كَما الناسِ لَمّا أَخصَبوا وَتَمَوَّلوا وَإِنّي لَمَدفوعٌ إِلَيَّ وَلاؤُهُم بِماوانَ إِذ نَمشي وَإِذ نَتَمَلمَلُ وَإِذ ما يُريحُ الحَيَّ صَرماءُ جونَةٌ
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات