قالَتْ: كحَلتَ الجفونَ بالوَسنِ
قلتُ: ارتقاباً لطيفكِ الحسنِ
قالتْ: تسليتَ بعدَ فرقتنا
فقلتُ: عن مَسكَني وعن سكَني
قالتْ: تشاغلتَ عن محبتنا
قلتُ: بفرطِ البكاءِ والحزنِ
— صفي الدين الحلي
— صفي الدين الحلي
تنَشَّقَ مِن عَرفِ الصَبا ما تَنَشَّقا وَعاوَدَهُ ذِكرُ الصِبا فَتَشَوَّقا وَما زالَ لَمعُ البَرقِ لَمّا تَأَلَّقا يُهيبُ بِدَمعِ العَينِ حَتّى تَدَفَّقا — ابن زيدون Recommend0
أُرَدِّدُ فيكَ طولَ اللَيلِ فِكري فَأَبني ثُمَّ أَهدِمُ ثُمَّ أَبني لَعَلّي قَد أَسَأتُ وَلَستُ أَدري فَقُل لي ما الَّذي بُلِّغتَ عَنّي — بهاء الدين زهير
أَلا حَبَّذا عيدٌ تَلاقَت بِهِ المُنى فَجَدَّدَ مِن عَهدِ الشَبابِ مَشيبُ وَأَعرَضَ في حُسنِ المَليحَةِ أَملَحٌ يُلاعِبُ رَبّاتِ الحِجالِ رَبيبُ — ابن خفاجه Recommend0 هل
دعاه إلى الهوى داعي التّصابي فراح يذكر أيّام الشباب يذيل مدامعاً قد أرسَلَتها لواعج فرط حزن واكتئاب وأبصره العذول كما تراه بما قاسى شديد الاضطراب
أَعاذِلَتي لا تَعذُلي عاشِقاً مِثلي وَلَكِن دَعيهِ وَاِعذِري الحُبَّ مِن أَجلي وَنوحي عَلى صَبٍّ بَكَت عائِداتُهُ صَريعِ قُدودِ البانِ وَالأَعيُنِ النُجلِ رَمَينَ فَلَمّا أَن أَصَبنَ
قد عُجِّلت لي عقوبة الخورِ وأنت فاحذرْ عقوبة البطرِ خِرْتُ فأملتُ ما لديك فعو قِبْتُ بفوتِ النجاح والظفرِ وأنت أيضاً بطرت إذ وردت عليك دنيا
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات