بِنتُم وَبِنّا فَما اِبتَلَّت جَوانِحُنا
شَوقاً إِلَيكُم وَلا جَفَّت مَآقينا
نَكادُ حينَ تُناجيكُم ضَمائِرُنا
يَقضي عَلَينا الأَسى لَولا تَأَسّينا
حالَت لِفَقدِكُمُ أَيّامُنا فَغَدَت
سوداً وَكانَت بِكُم بيضاً لَيالينا
— ابن زيدون
— ابن زيدون
يا فرحة لم تزل كالطيف تُسكرني كيف انتهى الحلم بالأحزان والتيه.. حتى إذا ما انقضى كالعيد سامرنا عدنا إلى الحزن يدمينا.. ونُدميه — فاروق جويدة
فِداً لَكَ مَن يُقَصِّرُ عَن مَداكا فَلا مَلِكٌ إِذَن إِلّا فَداكا وَلَو قُلنا فِداً لَكَ مَن يُساوي دَعَونا بِالبَقاءِ لِمَن قَلاكا وَآمَنّا فِداءَكَ كُلَّ نَفسٍ
دَع عَنكَ لَومي فَإِنَّ اللَومَ إِغراءُ وَداوِني بِالَّتي كانَت هِيَ الداءُ صَفراءُ لا تَنزَلُ الأَحزانُ ساحَتَها لَو مَسَّها حَجَرٌ مَسَّتهُ سَرّاءُ — ابو نواس Recommend0
فديتُكَ قد أسمعتني متجرّماً نداءً عليه للحفيظةِ مِيسمُ وإِنَّ هُماماً من أميّةَ ضامني ليعفُو عن الجاني المسيء ويحلمُ فما ليَ مأخوذاً بجرمِ محجَّبٍ على بابهِ
أَنا في اللَّذَّاتِ مَخْلوعُ العِذارِ هائمٌ في حُبِّ ظَبيٍ ذِي احْورارِ صُفْرَةٌ في حُمْرَةٍ في خَدِّهِ جَمعتْ رَوضَةَ وَردٍ وَبَهارِ بِأبِي طَاقةُ آسٍ أقْبَلَتْ تَتَثَنَّى
إن الذي فتح الخزائن جوده لم يبد للأبصار غير وجودِه والحكم للأعيان ليس لذاته إلا القبول له بحكم شهوده هو مظهر أحكامهم في عينه لما
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات