قد يعجبك أيضاً

أبيت مسهدا قلقا وسادي

أَبيتُ مُسَهَّداً قَلِقاً وِسادي أُرَوِّحُ بِالدُموعِ عَنِ الفُؤادِ فِراقُكَ كانَ آخِرَ عَهدِ نَومي وَأَوَّلَ عَهدِ عَيني بِالسُهادِ فَلَم أَرَ مِثلَ ما سُلِبَتهُ نَفسي وَما رَجَعَت…

أراكَ في الماضي…

ماذا لو؟ بعد كُلِّ تلكَ السنينِ تعود؟ أهوَ المنفى الَّذي صَيَّرَكَ بهذا البُرود؟ أراكَ في الماضي صورةً ضبابيةً كتلكَ التي في البوماتِ أُمِّي… فأحِنُّ، يا…

تظن شجوني لم تعتلج

تَظُنُّ شُجونِيَ لَم تَعتَلِج وَقَد خَلَجَ البَينُ مَن قَد خَلَج أَشارَت بِعَينَينِ مَكحولَتَي نِ مِنَ السِحرِ إِذ وَدَّعَت وَالدَعَج عِناقُ وَداعٍ أَجالَ اِعتِرا ضَ دَمعِيَ…

تعليقات