يا واحد العلياء يا أحمد الورى
ويا من غدت تثنى عليه المحامد
ويا بحر جود فاض فضلا ونائلا
مصادره محمودة والموارد
لقد زاد قلبي بالوعود تعللا
ولا مسعف في الدهر لي ومساعد
عسى عائد منكم يعود على الذي
له صلة من نحوكم وعوائد
يا واحد العلياء يا أحمد الورى
ويا من غدت تثنى عليه المحامد
ويا بحر جود فاض فضلا ونائلا
مصادره محمودة والموارد
لقد زاد قلبي بالوعود تعللا
ولا مسعف في الدهر لي ومساعد
عسى عائد منكم يعود على الذي
له صلة من نحوكم وعوائد
لَو كُنتُ في غُمدانَ أَو في عَمايَةٍ إِذاً لَأَتاني مِن رَبيعَةَ راكِبُ بِوادي الحُشَيفِ أَو بِجُرزَةَ أَهلُهُ أَوِ الجَوفِ طَبٌّ بِالنِزالَةِ دارِبُ يُثيرُ الكِلابَ آخِرَ
بِع واسِطاً بِالنَأيِ وَالهَجرِ وَدَعِ المُرورَ بِها إِلى الحَشرِ أَرضٌ يُدَبِّرُها اِبنُ صابِئَةٍ شابَت مَفارِقُها عَلى الكُفرِ قَلفاءُ مِن نَبطِ البَطائِحِ لَم تَمرُر لَها المَوسى
وَفِتيانِ هَيجا خاطَروا بِنُفوسِهِم إِلى المَوتِ في سِربالِ أَسوَدَ حالِكِ مَضَوا حينَ أَشفى النَومُ كُلَّ مُسَهَّدٍ بِكَأسِ الكَرى في الجانِبِ المُتَهالِكِ فَكُلُّهُمُ يَمضي بِأَبيَضَ صارِمٍ
تَاللَهِ لَو عابَهُ الحُسّادُ ما وَجَدوا عَيباً سِوى أَنَّهُ في خِلقَةِ البَشَرِ يا مَن لَهُ حَسَبٌ في المَكرُماتِ سَما مُقَدَّماً فَوقَ هامِ الأَنجُمِ الزُهُرِ بَقاءُ
كَم قَد قُتِلتُ وَكَم قَد مُتُّ عِندَكُمُ ثُمَّ اِنتَفَضتُ فَزالَ القَبرُ وَالكَفَنُ قَد كانَ شاهَدَ دَفني قَبلَ قَولِهِمِ جَماعَةٌ ثُمَّ ماتوا قَبلَ مَن دَفَنوا ما
وليسَ يَعْرِفُ طيبَ الوَصْلِ صاحبُهُ حتَّى يُصابَ بِنَأيٍ أو بِهِجْرانِ — أبو تمام Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر فراق
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات