يا مُوعِدِي بالوَصْلِ وعداً لا يَرى
فيهِ المَؤمِّلُ للتّقاضِي مَوضِعَا
أصبحتُ في حُبِّيْكَ كالدّاعِي الصّدى
ما إنْ لَهُ حظٌ سِوى أن يَسمَعَا
لكنَّ حظَّ هَواكَ من جِسمي ضَنىً
بَادٍ نَفَى نَومِي وأَفْنَى الأَدْمُعَا
يا مُوعِدِي بالوَصْلِ وعداً لا يَرى
فيهِ المَؤمِّلُ للتّقاضِي مَوضِعَا
أصبحتُ في حُبِّيْكَ كالدّاعِي الصّدى
ما إنْ لَهُ حظٌ سِوى أن يَسمَعَا
لكنَّ حظَّ هَواكَ من جِسمي ضَنىً
بَادٍ نَفَى نَومِي وأَفْنَى الأَدْمُعَا
قل للأمير الذي في ذكراه حمدٌ وشكر يا غيثَ جودٍ نداه والبر بر وبحر مولايَ هنئت صوماً عقباه مدحٌ وأجر فيه لقومٍ وقوم تفطير قلب
لَولا يَدا بِشرِ بنِ مَروانَ لَم أُبَل تَكَثُّرَ غَيظٍ في فُؤادِ المُهَلَّبِ فَإِن تُغلِقِ الأَبوابَ دوني وَتَحتَجِب فَما لِيَ مِن أُمٍّ بِغافٍ وَلا أَبِ وَلَكِنَّ
فاز الذي شغل الأسى أوقاته لو كان أشبعه الأسى أوقاته يا ليت لو كان المنام معاشه طيفاً ولا كان النهار سباته قيراط وصل كنت أجعله
إذا جاوز الإثنينِ سرٌّ فإنه بنَثٍّ وتكثيرِ الحديثِ قَمينُ وإن ضيّع الإخوانُ سرّا فإنني كَتومٌ لأسرارِ العشيرِ أمينُ يكونُ له عندي إِذا ما ائتُمِنْتُه مكانٌ
إِذا المرءُ لم يحفظْ سريرةَ نفسِه :: وكان لسرِّ الأخِ غيرَ مكتومِ فبعداً له من ذي أخٍ ومودةٍ :: ولستُ على ودٍ له بمقيمِ –
أَفي كُلِّ حالٍ عَن أُمَيمَةَ تَصدُفُ وَتَعنُفُ مِن هِجرانِها مَن تُعَنِّفُ وأنتَ إلى أضعانِها مُتَلَفت حَزينٌ وَفي أطلالِها مُتَوقِّفُ وتَحمِلُ صَعبَ الحُبِّ إذ لا مُسَهِّلٌ
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات