يا مَنْ أدارَ من الصّبابةِ بَيْنَنا
قَدَحاً ينِمُّ المِسْكُ منْ ريّاهُ
وأتَى برَيْحانِ الحَديثِ فكلّما
سمَحَ النّديمُ براحِهِ حَيّاهُ
أنا لا أهيمُ بذِكْرِ مَنْ قتَلَ الهَوى
لكِنْ أهيمُ بذِكْرِ مَنْ أحْياهُ
يا مَنْ أدارَ من الصّبابةِ بَيْنَنا
قَدَحاً ينِمُّ المِسْكُ منْ ريّاهُ
وأتَى برَيْحانِ الحَديثِ فكلّما
سمَحَ النّديمُ براحِهِ حَيّاهُ
أنا لا أهيمُ بذِكْرِ مَنْ قتَلَ الهَوى
لكِنْ أهيمُ بذِكْرِ مَنْ أحْياهُ
أَلا أَبلِغ أَبا قَيسٍ رَسولاً إِذا أَلقى لَها سَمعاً تُبينُ نَسيتَ الجِسرَ يَومَ أَبي عَقيلٍ وَعِندَكَ مِن وَقائِعِنا يَقينُ فَلَستُ لِحاصِنٍ إِن لَم تَزُركُم خِلالَ
شكراً لإيري الذي يبلغني ما أتمنى من ساعة الحلم قام دجى الليل طالباً غرضي ونمت عن حاجتي ولم ينم Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن
يا كَثيرَ النَوحِ في الدِمَنِ لا عَلَيها بَل عَلى السَكَنِ سُنَّةُ العُشّاقِ واحِدَةٌ فَإِذا أَحبَبتَ فَاِستَكِنِ ظَنَّ بي مَن قَد كَلِفتُ بِهِ فَهوَ يَجفوني عَلى
الحُزنُ يُقلِقُ وَالتَجَمُّلُ يَردَعُ وَالدَمعُ بَينَهُما عَصِيٌّ طَيِّعُ يَتَنازَعانِ دُموعَ عَينِ مُسَهَّدٍ هَذا يَجيءُ بِها وَهَذا يَرجِعُ — المتنبي شرح أبيات الشعر 1 – يقول:
فلربما اتّسعَ المضيقُ و ربّما ضاقَ الفضا و لَرُبَّ أمرٍ مُسخِطٍ لكَ في عَواقِبه رِضا اللهُ يَفعلُ ما يَشاءُ فلا تَكُن مُتَعرِّضا اللهُ عَوَّدَكَ الجميلَ
نِعْمَ الحُلِيُّ عَلَيْكَ الدَّلُّ والخَفَرُ والنَّيِّرانِ ضِياءُ الشَّمْسِ والقَمَرُ يا ذا الَّذي تُخْجِلُ الأَغْصَانَ قامَتُهُ ومَنْ لَهُ البَدْرُ وَجْهٌ والدُّجى شَعَرُ ومَنْ إِذا قِيلَ إِنَّ
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات