يا لَهفَ نَفسي فاتَني مُعاوِيَه
فَوقَ طِمرٍ كَالعِقابِ الضارِيَه
يا لَهفَ نَفسي فاتَني مُعاوِيَه
فَوقَ طِمرٍ كَالعِقابِ الضارِيَه
أَأَحبابَنا بِالرَغمِ مِنّي فِراقُكُم وَيا طولَ شَوقي نَحوَكُم وَوَلوعي أَطَعتُ الهَوى بِالكُرهِ مِنِّيَ لا الرِضا وَلو خَيَّروني كُنتُ غَيرَ مُطيعِ حَفِظتُ لَكُم ماتَعهَدونَ مِنَ الهَوى
إِنَّ شعرَ الأمير بدر المعالي وشقيق الندى وفرد الرجال نحنُ منه في روضةٍ وغديرٍ وشمول كرخيّة وشَمالِ ليس ينفَكُّ عن تلاحُمِ نَسْجٍ مُسْتبدّ بكلِّ سِحْر
لا جادَ هَطّالُ السَحائِبِ بُقعَةً بِالغَورِ أَضحَت وَهيَ شَرُّ بِقاعِهِ أَرضٌ تَضاعَفَ حَرُّها وَبَعوضُها في مَرجِها لَمّا حَلَلتُ بِقاعِهِ وَخَلا الذُبابُ بِها فَلَيسَ بِبارِحٍ غَرِداً
إنَّ الأميرَ المُعلَّى في مَعاليهِ أَدَقَّ حَظِّي وقد جلَّت أَياديهِ فَرُحْتُ كالطائرِ استُلَّت قَوادِمُه و ليسَ تعلو به ضُعفاً خَوافِيه لقد عفا شَطرُ رسمي من
أَيا إِخوَتي آجالُنا تَتَقَرَّبُ وَنَحنُ مَعَ اللاهينَ نَلهو وَنَلعَبُ أُعَدِّدُ أَيّامي وَأُحصي حِسابَها وَما غَفلَتي عَمّا أَعُدُّ وَأَحسُبُ غَداً أَنا مِن ذا اليَومِ أَدنى إِلى
لقد كذبَ الآمالَ من كان كسلانا وأجدرُ بالأحلامِ من باتَ وسنانا ومن لم يعانِ الجدَّ في كل أمرهِ رأى كل أمرٍ في العواقبِ خذلانا ومَا
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات