يا عينُ في ساعةِ التّوديعِ يشغَلُكِ ال
بكاءُ عن لذّةِ التّوديعِ والنّظرِ
خُذي بحظِّكِ منهم قَبل بينهمُ
وبعدَهم فاجْهَدي في الدّمعِ والسّهَرِ
يا عينُ في ساعةِ التّوديعِ يشغَلُكِ ال
بكاءُ عن لذّةِ التّوديعِ والنّظرِ
خُذي بحظِّكِ منهم قَبل بينهمُ
وبعدَهم فاجْهَدي في الدّمعِ والسّهَرِ
قَمَرٌ دونَ حُسنِهِ الأَقمارُ وَكَثيبٌ مِنَ النَقا مُستَعارُ وَغَزالٌ فيهِ نِفارٌ وَلا بِد عَ فَمِن شيمَةِ الظِباءِ النَفارُ لا أُعاصيهِ في اِجتِراحِ المَعاصي في هَوى
بأبي نافراً كثير الدلال إنَّ هذا النفار شأن الغزال حبَّذا منه مقلة لست أدرِي أبهدب تصول أم بنبال صنَّفت شجوناً بغزّال جفن فقرأنا مصنّفاً للغزال
أَمِن رَسمِ دارٍ مَربَعٌ وَمَصيفُ لِعَينَيكَ مِن ماءِ الشُؤونِ وَكيفُ رَشاشٌ كَغَربَي هاجِرِيٍّ كِلاهُما لَهُ داجِنٌ بِالكَرَّتَينِ عَليفُ إِذا كَرَّ غَرباً بَعدَ غَربٍ أَعادَهُ عَلى
أُضاحِكُ ضيفي قبلَ إنزال رَحْلِهِ ويُخْصِبُ عِندي والمَحَلُّ جَدِيبُ وما الخِصْبُ لِلأَضْيافِ إن يَكْثُرَ القِرَى ولكنما وجهُ الكريمِ خَصِيبُ — حاتم الطائي Recommend0 هل أعجبك؟نشرت
متى يَتقضّى الوقتُ واللهُ قادرٌ فـ نسكنُ في هذا الترابِ ونهدأُ؟ — أبو العلاء المعري Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر حكمه
أبَتِ الوِصالَ مَخافَةَ الرُقَباءِ وَأَتَتكَ تَحتَ مَدارِعِ الظُلَماءِ أَصَفَتكَ مِن بَعدِ الصُدودِ مَوَدَّةً وَكَذا الدَواءُ يَكونُ بَعدَ الداءِ أَحيَت بِزَورَتِها النُفوسَ وَطالَما ضَنَّت بِها فَقَضَت
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات