يا عارف الله لا تغفل عن الوهاب

يا عارف الله لا تغفل عن الوهابْ

فإنه ربك المعطى حضرْ أو غابْ

والقلب يقلب سريعاً يشبه الدولابْ

إياك والبردْ يدخلْ من شقوقِ البابْ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان عبد الغني النابلسي، شعراء العصر العثماني، قصائد
شارك هذه القصيدة
ديوان عبد الغني النابلسي
تابع عالم الأدب على الشبكات الاجتماعية
عبد الغني النابلسي

عبد الغني النابلسي

عبد الغني بن إسماعيل بن عبد الغني النابلسي الدمشقي الحنفي (1050 هـ - 1143 هـ / 1641 - 1731م) شاعر سوري وعالم بالدين والأدب ورحالة مكثر من التصنيف. ولد ونشأ وتصوف في دمشق. قضى سبع سنوات من عمره في دراسة كتابات "التجارب الروحيّة" لِفُقهاء الصوفية.

قصائد ودواوين شعر قد تعجبك أيضاً:

ديوان لسان الدين بن الخطيب
لسان الدين بن الخطيب

أشكو لمبسمه الحريق وقد حمى

أشْكو لمَبْسَمِهِ الحَريقَ وقدْ حمَى عنّي لَماهُ المُشْتَهَى ورَحيقَهُ يا رِيقَهُ حيّرْتَني ومَطَلْتَني ما أنْتَ إلا بارِدٌ يا رِيقَهُ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان لسان

ديوان ابن نباتة المصري
ابن نباتة

أيها العاذل الغبي تأمل

أيُّها العاذِلُ الغبيُّ تأملْ من غدا في صفاته القلب ذائب وتعجب لطرةٍ وجبينٍ إنَّ في الليلِ والنهارِ عجائب Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن نباته

ديوان البحتري
البحتري

رقة النور واهتزاز القضيب

رِقَةُ النورِ وَاِهتِزازُ القَضيبِ خَبَّرا مِنكَ عَن أَغَرَّ نَجيبِ في رِداءٍ مِنَ الفُتُوَّةِ فَضفا ضٍ وَعَهدٍ مِنَ التَصابي قَريبِ أَنِسَت ذا وَذاكَ إِحدى وَعِشـ ـرونَ

اخترنا لك هذه مجموعة من الاقتباسات الشعرية الملهمة:

شعر أحمد مطر - فصيحنا ببغاء

شعر أحمد مطر – فصيحنا ببغاء

فصيحنا ببغاءْ قوِيُّنَا مومياءْ ذَكِيُّنا يشمتُ فيه الغَباءْ ووضعُنا يضحكُ منهُ البكاءْ تسَمَّمَتْ أنفاسُنا حتى نسينا الهواءْ وامتزج الخِزْيُ بنا حتى كَرِهنا الحياءْ يا أرضَنا

شعر ابن المقري - لا تمدحن امرءا حتى تجربه

شعر ابن المقري – لا تمدحن امرءا حتى تجربه

لا تَمدَحَنَّ اِمرأً حَتّى تُجرِّبَهُ وَلا تَذُمَّنَّهُ مِن غَيرِ تَجريبِ فَإِنَّ حَمدَكَ مَن لَم تَبلُهُ سَرَفٌ وَإِنَّ ذَمَّكَ بَعدَ الحَمدِ تَكذيبُ — ابن المقري Recommend0

شعر صفي الدين الحلي - أمست تعاطيني المدام وبيننا

شعر صفي الدين الحلي – أمست تعاطيني المدام وبيننا

أبَتِ الوِصالَ مَخافَةَ الرُقَباءِ وَأَتَتكَ تَحتَ مَدارِعِ الظُلَماءِ أَصَفَتكَ مِن بَعدِ الصُدودِ مَوَدَّةً وَكَذا الدَواءُ يَكونُ بَعدَ الداءِ أَحيَت بِزَورَتِها النُفوسَ وَطالَما ضَنَّت بِها فَقَضَت

لا يمكن حفظ اشتراكك. حاول مرة اخرى.
لقد تم اشتراكك بنجاح.

اشترك في القائمة البريدية ليصلك كل جديد

كن متابعاً أولاً بأول، خطوة بسيطة لتصلك شروحات وقصائد بشكل اسبوعي

تعليقات

الاعضاء النشطين مؤخراً