يا عارف الله لا تغفل عن الوهابْ
فإنه ربك المعطى حضرْ أو غابْ
والقلب يقلب سريعاً يشبه الدولابْ
إياك والبردْ يدخلْ من شقوقِ البابْ
يا عارف الله لا تغفل عن الوهابْ
فإنه ربك المعطى حضرْ أو غابْ
والقلب يقلب سريعاً يشبه الدولابْ
إياك والبردْ يدخلْ من شقوقِ البابْ
أشْكو لمَبْسَمِهِ الحَريقَ وقدْ حمَى عنّي لَماهُ المُشْتَهَى ورَحيقَهُ يا رِيقَهُ حيّرْتَني ومَطَلْتَني ما أنْتَ إلا بارِدٌ يا رِيقَهُ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان لسان
أيُّها العاذِلُ الغبيُّ تأملْ من غدا في صفاته القلب ذائب وتعجب لطرةٍ وجبينٍ إنَّ في الليلِ والنهارِ عجائب Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن نباته
رِقَةُ النورِ وَاِهتِزازُ القَضيبِ خَبَّرا مِنكَ عَن أَغَرَّ نَجيبِ في رِداءٍ مِنَ الفُتُوَّةِ فَضفا ضٍ وَعَهدٍ مِنَ التَصابي قَريبِ أَنِسَت ذا وَذاكَ إِحدى وَعِشـ ـرونَ
فصيحنا ببغاءْ قوِيُّنَا مومياءْ ذَكِيُّنا يشمتُ فيه الغَباءْ ووضعُنا يضحكُ منهُ البكاءْ تسَمَّمَتْ أنفاسُنا حتى نسينا الهواءْ وامتزج الخِزْيُ بنا حتى كَرِهنا الحياءْ يا أرضَنا
لا تَمدَحَنَّ اِمرأً حَتّى تُجرِّبَهُ وَلا تَذُمَّنَّهُ مِن غَيرِ تَجريبِ فَإِنَّ حَمدَكَ مَن لَم تَبلُهُ سَرَفٌ وَإِنَّ ذَمَّكَ بَعدَ الحَمدِ تَكذيبُ — ابن المقري Recommend0
أبَتِ الوِصالَ مَخافَةَ الرُقَباءِ وَأَتَتكَ تَحتَ مَدارِعِ الظُلَماءِ أَصَفَتكَ مِن بَعدِ الصُدودِ مَوَدَّةً وَكَذا الدَواءُ يَكونُ بَعدَ الداءِ أَحيَت بِزَورَتِها النُفوسَ وَطالَما ضَنَّت بِها فَقَضَت
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات