يا صاحب الأقلام والسيف قد
أتقنَ في التَّدبير ما قرَّره
نحنُ المساكينُ لأرزاقنا
بابٌ طواهُ الدَّهر أو عسره
فاجْعل بإحسانكَ مفتاحه
وإنْ تعاصى فاقْلع السكّرَه
يا صاحب الأقلام والسيف قد
أتقنَ في التَّدبير ما قرَّره
نحنُ المساكينُ لأرزاقنا
بابٌ طواهُ الدَّهر أو عسره
فاجْعل بإحسانكَ مفتاحه
وإنْ تعاصى فاقْلع السكّرَه
كَمْ شببتْ لي فتاةٌ مِنْ وجهها الصبحُ يُسفرْ ولو ملكْتُ قيادي فارقْتُها وَهْيَ تصفرْ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن الوردي، شعراء العصر المملوكي، قصائد
مَجوسيَّةٌ وَحَنيفيَّةٌ وَنَصرانَةٌ وَيَهوديَّه نُفوسٌ تَخالَفُ أَديانُها وَلَيسَت مِنَ المَوتِ بِمَفديَّه تُراقِبُ مُهدِياً أَن يَقومَ فَتُلفى إِلى الحَقِّ مَهدِيَّه فَيا سَعدُ كَم خَرَجَت ظَبيَةٌ تَرودُ
إِدفَعِ الشَرَّ إِذا جاءَ بِشَرِّ وَتَواضَع إِنَّما أَنتَ بَشَر يا غُراباً هَمُّهُ في غارَةٍ يَتَمَنّى أَقِطاً فَوقَ مَشَر نَحنُ في لَيلٍ عَلَينا دامِسٍ كَيفَ لِلمُدلَجِ
رُوحِي ورُحُكَ مَضْمُومَانِ فِي جَسَدٍ، يَا مَنْ رأَى جَسَداً قَدْ ضَمَّ رُوحَيْنِ يَا باعِثَ السُّكْرِ مِنْ طَرْفٍ يُقَلِّبُهُ هَارُوتُ ، لا تَسْقِني خَمْراً بِكَاسَيْنِ ويَا
وَإنِّي لنَجْمٌ تَهْتَدي صُحبَتي بِهِ :: إذا حالَ مِنْ دونِ النّجومِ سَحَابُ – المتنبي Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر عامة
أَعوذُ بِاللَهِ مِن قَومٍ إِذا سَمِعوا خَيراً أَسَرّوهُ أَو شَرّاً أَذاعوهُ ما حُمَّ كانَ وَلَم تَدفَعهُ مَشفَقَةٌ وَيَفعَلُ الأَمرَ في الدُنِّيا مُطاعوهُ — أبو العلاء
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات