يا سيِّدي يا ملاذَ الطالبين ومن
بعلمِه ونداهُ أنجحَ الطلبا
مباشرُ والجامع المعمورِ قد منعوا
وافي الحوالةِ عن قصدِي فوا حربا
فإن أتوكَ وقالوا إنَّها نصفٌ
فإنَّ أطيبَ نصفيه الذي ذهبا
خمسون قالت لفكرٍ كان ذا أدبٍ
أبعد خمسين منِّي تبتغي الأدبا
يا سيِّدي يا ملاذَ الطالبين ومن
بعلمِه ونداهُ أنجحَ الطلبا
مباشرُ والجامع المعمورِ قد منعوا
وافي الحوالةِ عن قصدِي فوا حربا
فإن أتوكَ وقالوا إنَّها نصفٌ
فإنَّ أطيبَ نصفيه الذي ذهبا
خمسون قالت لفكرٍ كان ذا أدبٍ
أبعد خمسين منِّي تبتغي الأدبا
يا مَن غَدا لِلأَنامِ غَيثاً وَجودُهُ لِلوَرى غِياثا وَمَن إِذا جارَ صَرفُ دَهرٍ فَقَد نَجا مَن بِهِ اِستَغاثا أَما تَرى الزَهرَ وَهوَ زاهٍ وَالجونَ قَد
أهدى الضّنا تذكارها لمياءُ شطَّ مزارها سفكتْ دماءَ العا شقين ولم تخفْ أوزارها فجحودها بجفونها وبخدِّها إقرارها وبي الجراحُ فكيف في وجناتها آثارها يا غصَّةً
تأبَى صروفُ الليالي أن تُديمَ لنا حالاً فصبراً إِذا جاءتْك بالعَجَبِ إنْ كان نفسُكَ قد منَّتْك كاذبةً دوامَ نُعمَى فلا تغتَرَّ بالكَذِبِ أو خيَّبَتْكَ لدى
لَقَبيحٌ في الناسِ مِن غَيرِ جُرمٍ :: بَعدَ وَصلٍ قَطيعَةُ الأَخَوَينِ لا تَكُن كَالحِمارِ إِذ طَلَبَ القِر :: نَ لِنَفعٍ فَضَيَّعَ الأُذُنَين – بشار بن
تجرّمْتَ لي في غير جرمٍ علمتُهُ سوَى أنْ يكونَ الدَّهرُ بي قد تغيَّرا فأقبلَ الأعداءُ من كلِّ جانبٍ عليَّ وولَّى بالصَّديق فأغْبَرا وقد كنتَ لي
وَعَينُ الرِضا عَن كُلِّ عَيبٍ كَليلَةٌ وَلَكِنَّ عَينَ السُخطِ تُبدي المَساوِيا وَلَستُ بِهَيّابٍ لِمَن لا يَهابُني وَلَستُ أَرى لِلمَرءِ ما لا يَرى لِيا — الإمام
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات