يا سَيِّدي أَنا الَّذي
تَملِكُهُ وَما مَلَك
يَسُرُّني إِن كانَ في
مُلكِيَ ما يَصلُحُ لَك
يا سَيِّدي أَنا الَّذي
تَملِكُهُ وَما مَلَك
يَسُرُّني إِن كانَ في
مُلكِيَ ما يَصلُحُ لَك
فَتَقَ الشَبابُ بِوَجنَتَيها وَردَةً في فَرعِ إِسحِلَةٍ تَميدُ شَبابا وَضَحَت سَوالِفُ جيدِها سوسانَةً وَتَوَرَّدَت أَطرافُها عُنّابا بَيضاءُ فاضَ الحُسنُ ماءً فَوقَها وَطَفا بِهِ الدُرُّ النَفيسُ
فَقالوا أَينَ مَسكَنُها وَمَن هِيَ فَقُلتُ الشَمسُ مَسكَنُها السَماءُ فَقالوا مَن رَأَيتَ أَحَبَّ شَمساً فَقُلتُ عَلَيَّ قَد نَزَلَ القَضاءُ إِذا عَقَدَ القَضاءُ عَلَيَّ أَمراً فَلَيسَ
قُل لِلحَمامَةِ قَد أَصبَحَتِ شادِيَةً فَهِجتِ لِلذاكِرِ المَحزونِ تَشويقا كَساكِ رَبُّكِ ريشاً تَدفَعينَ بِهِ قُرَّ الشِتاءِ وَحَلّى الجيدَ تَطويقا فَهَل تُراعينَ مِن بازٍ عَلى شَرَفٍ
فَلَو كانَ ما اَلقى مِنَ الحُزنِ واحِداً بَكَيتُ بِدَمعٍ واحِدٍ وَكَفاني وَلَكِنَّ أَحزاناً عَرَتني كَثيرَةً وَما لِيَ مِنها بِالكَثيرِ يَدانِ — بهاء الدين زهير Recommend0
تُهابُ سُيوفُ الهِندِ وَهيَ حَدائِدٌ فَكَيفَ إِذا كانَت نِزارِيَّةً عُربا وَيُرهَبُ نابُ اللَيثِ وَاللَيثُ وَحدَهُ فَكَيفَ إِذا كانَ اللُيوثُ لَهُ صَحبا وَيُخشى عُبابُ البَحرِ وَهوَ
قالوا: ظَفرتَ بمن تهْوَى ، فقلتُ لهم: الآنَ أكثرُ ما كانت صَباباتي لا عذْرَ للصّبّ أن تهْوى جوانحهُ ، و قد تطضعَّمَ فوهُ بالمُواتاة ِ
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات