يا ذا الندى السعدي دمت مهنئاً
ببسيط مدح كامل ومديد
جمع اهتمامك في صحابة مصرنا
تذكار سعد صحابة وسعيد
يا ذا الندى السعدي دمت مهنئاً
ببسيط مدح كامل ومديد
جمع اهتمامك في صحابة مصرنا
تذكار سعد صحابة وسعيد
أما وابتسام البرق في عابس الدّجن لقد دّبجت خدّ الثرى أعينُ المزنِ عقود سماءٍ خانها السِّلك فانبرت تنظّم في جيد السهولة والحزن حمدت لها جودَ
ما هَوىً إِلّا لَهُ سَبَبُ يَبتَدي مِنهُ وَيَنشَعِبُ فَتَنَت قَلبي مُحَجَّبَةٌ وَجهُها بِالحُسنِ مُنتَقِبُ حَلِيَت وَالحُسنُ تَأخُذُهُ تَنتَقي مِنهُ وَتَنتَخِبُ فَاِكتَسَت مِنهُ طَرائِفَهُ وَاِستَزادَت فَضلَ
كَأَنَّ نُجومَ اللَيلِ زُرقُ أَسِنَّةٍ بِها كُلُّ مَن فَوقَ التُرابِ طَعينُ وَلَولا عُيونٌ حاسِراتٌ مَتى رَأَت مُقيماً بِوَجهِ الأَرضِ قيلَ مَعينُ وَلائِحُ هَذا الفَجرِ سَيفٌ
وَعَجِبتُ للدُنيا وَرَغبَةِ أَهلِها وَالرِزقُ فيما بَينَهُم مَقسومُ وَالأَحمَقُ المَرزوقُ أَعجَبُ مَن أَرى مِن أَهلِها وَالعاقِلُ المَحرومُ ثُمَّ اِنقَضى عَجَبي لِعلميَ أَنَّهُ رِزقٌ مُوافٍ وَقتُهُ
إذا رُمتَ أنْ تَحيا سَليماً مِن الأذى وَ دينُكَ مَوفورٌ وعِرْضُكَ صَيِنُّ لِسانُكَ لا تَذكُرْ بِهِ عَورَةَ امرئٍ فَكُلُّكَ عَوراتٌ وللنّاسِ ألسُنُ وعَيناكَ إنْ أبدَتْ
كأنْ لم يَكُنْ بينَ الحَجُون إلى الصَّفَا :: أَنِيْسٌ، وَلَمْ يَسْمُرْ بِمَكَّةَ سامرُ بلى! نَحْنُ كنَّا أَهلَها، فأبادَنا :: صُرُوفُ اللّيالي والجُدُودُ العَواثِرُ – الحرث
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات