يا حمرةَ خدِّهِ الشهيِّ البرْقِ
ما حرمك الشاربُ فارغيْ حقي
كانت شفتاهُ حقَّ درٍّ بهجٍ
والشاربُ قدْ جاءَ غطاءَ الحقِّ
يا حمرةَ خدِّهِ الشهيِّ البرْقِ
ما حرمك الشاربُ فارغيْ حقي
كانت شفتاهُ حقَّ درٍّ بهجٍ
والشاربُ قدْ جاءَ غطاءَ الحقِّ
أَدارَ الجَميعِ الصالِحينَ بِذي السِدرِ أَبيني لَنا إِنَّ التَحِيَّةَ عَن عُفرِ لَقَد طَرَقَت عَينَيَّ في الدارِ دِمنَةٌ تَعاوَرَها الأَزمانُ وَالريحُ بِالقَطرِ فَقُلتُ لِأَدنى صاحِبَيَّ وَإِنَّني
لو يفطنُ العاتي الظلومُ لحالِهِ لبكى عليها فهْيَ بئسَ الحالُ يكفيهِ شؤمُ وفاتِهِ وقبيحُ ما يُثنى عليهِ وبعدَ ذا أهوالُ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان
يا دِيارَ الأَحبابِ بِاللَهِ ماذا فَعَلَت في عِراصِكِ الأَيّامُ أَخلَقَتها يَدُ الجَديدَينِ حَتّى نُكِرَت مِن رُسومِها الأَعلامُ قَد شَهِدنا فِعلَ البِلى بِمَغاني كِ وَدَمعُ الغُيومِ
وَلَقَد أَرى أَنَّ البُكاءَ سَفاهَةٌ وَلَسَوفَ يولَعُ بِالبُكا مِن يَفجَعُ — أبو ذؤيب الهذلي Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر رثاء
يا أَقْتَلَ الناسِ أَلْحاظاً وأَعذَبهُمْ رِيقاً مَتَى كَانَ فِيكَ الصَّابُ والعَسَلُ في صَحْنِ خَدِّكَ وهيَ الشَّمْسُ طالِعةٌ وَرْدٌ يَزِيدُكَ فيه الرَّاحُ والخَجَلُ إيمانُ حُبِّكَ في
كلانا عليل فلا تجزعي ودمعك تسبقه أدمعي وإن كان بين ضلوعك نار فنار الصبابة في أضلعي وإن كان نجم هنائك غاب فنجم هنائيَ لم يطلع
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات