يا حَبَّذا مَقامُنا بِالكُوفَه
أَرضٌ سواءٌ سَهلَةٌ مَعروفَه
تَطرُقَها جِمالُنا المَعلوفَه
عِمي صَباحاً وَاسلَمي مَألوفَه
يا حَبَّذا مَقامُنا بِالكُوفَه
أَرضٌ سواءٌ سَهلَةٌ مَعروفَه
تَطرُقَها جِمالُنا المَعلوفَه
عِمي صَباحاً وَاسلَمي مَألوفَه
إِذا المَرءُ كانَت لَهُ فِكرَه فَفي كُلِّ خَيءٍ لَهُ عِبرَه وَكُلُّ اِمرِئٍ فَلَهُ جَوهَرٌ تُكَشِّفُ مَكنونَهُ الخِبرَه وَكَم حافِرٍ لِمرِئٍ حُفرَةً فَصارَت لِحافِرِها حُفرَه وَلَيسَ
ذاتُ حُسنٍ إِن تَغِب شَمسُ الضُحى فَلَنا مِن وَجهِها عَنها خَلَف أَجمَعَ الناسُ عَلى تَفضيلِها وَهَواهُم في سِوى هَذا اِختَلَف Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان
رأيتُ الذي لا بدَّ لي منه جَهرة ولم يك إلاّ ما رأيتُ من الكونِ ولكنه منه على ما رأيته كإنسانِ عينِ الشخصِ فيه من العينِ
جادَ العزيزُ على الذليلِ بصفعةٍ تركَتْ بصحنِ الخَدِّ طابعَ خمسةِ ومضى العزيزُ يحكُّ راحةَ كفِّهِ ومضى الذليلُ يَحُكُّ جلدةَ رأسهِ فظننتهُ احتملَ الهوانَ لحكمةٍ حتى
لا يَخدَعَنَّكَ صِحَّةٌ وَيَسارُ ما لا يَدومُ عَلَيكَ فَهوَ مُعارُ يَغشى الفَتى حُبَّ الحَياةِ وَزينَةَ الـ ـدُنيا وَيَنسى ما إِلَيهِ يُصارُ وَإِذا البَصائِرُ عَن طَرائِق
أَيا مَن حُسنُهُ عُذرُ اِشتِياقي وَيَحسُنُ سوءُ حالي في هُداهُ أَعِنّي بِالوِصالِ فَدَتكَ نَفسي فَقَد بَلَغَ الهَوى بي مُنتَهاهُ — ابن المعتز Recommend0 هل أعجبك؟نشرت
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات