يا أيها الطاعونُ إنَّ حماةَ مِنْ
خيرِ البلادِ ومِنْ أعزِّ حصونِها
لا كنتَ حينَ شَمَمْتَها فسمَمْتَها
ولثمْتَ فاها آخذاً بقرونها
يا أيها الطاعونُ إنَّ حماةَ مِنْ
خيرِ البلادِ ومِنْ أعزِّ حصونِها
لا كنتَ حينَ شَمَمْتَها فسمَمْتَها
ولثمْتَ فاها آخذاً بقرونها
زارت فكان لها الفؤاد مقيلا ودنت ففرش خده تبجيلا والذهن قام معظماً لقدومها وتعانقاً فأملها تقبيلا والعين نادت أسكنوها أسودي فعسى تكون لحبر تلك خليلا
قُم أَدِر نوراً مُبينا ما تَرانا مُظلِمينا وَاِقتُلِ الكَأسَ بِمَزجٍ تَقتُلِ الهَمِّ يَقينا كَي أَرى الكَأسَ تُربِنا دُرَراً مِمّا تُرينا مِن يَدَي ساقٍ سُقينا مِن
اسألِ الفوعةَ الشديدةَ حزْناً عنْ مُهنَّا هيهاتَ أينَ مُهَنَّا أينَ زينُ البلادِ عينُ البرايا شيخُ أهلِ الزمانِ لفظاً ومعنى أينَ مَنْ كانَ أبهجَ الناسِ وجهاً
ما تهمتي؟ تهمتك العروبة قلت لكم ما تهمتي؟ قلنا لك العروبة . يا ناس قولوا غيرها . أسألكم عن تهمتي .. ليس عن العقوبة —
وَ يَبكِي صَاحِبِي فَأَخَالُ أَنّي أَنَا الجَانِي وَ إِن لَم يَتَّهِمْنِي فَأَمسَحُ أَدمُعاً فِي مُقلَتَيهِ وَ إِن حَكَتِ الَّلهيبَ وَ إِن كَوَتْنِي لِأَنّي كُلَّما رَفَّهتُ
تَهَيَّضَني مِن حُبِّ لُبنى عَلائِقٌ وَأَصنافُ حُبٍّ هَولُهُنَّ عَظيمُ وَمَن يَتَعَلَّق حُبَّ لُبنى فُؤادُهُ يَمُت أَو يَعِش ما عاشَ وَهوَ كَليمُ فَإِنّي وَإِن أَجمَعتُ عَنكِ
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات