يا أديباً يبدي من الأدب الغض
ضِ رياضاً موشيّة الديباج
قد نمتها سحبُ الحيا وسقاها الط
لُ قبل الصباح عذب المجاج
إِنَّ فصل الربيع وافى بورد
منه أضحت نفوسنا في ابتهاج
ولغضّ الريحان مع يانع الور
د ازدواج في قوة الامِتزاج
فتفضل مع الرسول إِذا شئ
ت بريحانة الشهاب الخفاجي
أَراني مَتى أَبغِ الصَبابَةَ أَقدِرُ وَإِن أَطلُبِ الأَشجانَ لا تَتَعَذَّرِ أَعُدُّ سِنِيَّ فارِحاً بِمُرورِها وَمَأتى المَنايا مِن سِنِيَّ وَأَشهُري وَأَهوى اِمتِدادَ العُمرِ ما اِمتَدَّ حَبلُهُ
يا أَيُّها المَلِكُ الَّذي نُدَماؤُهُ شُرَكاؤُهُ في مِلكِهِ لا مُلكِهِ في كُلِّ يَومٍ بَينَنا دَمُ كَرمَةٍ لَكَ تَوبَةٌ مِن تَوبَةٍ مِن سَفكِهِ وَالصِدقُ مِن شِيَمِ
ما بِالمَنازِلِ لَو سَأَلتَ أَحَد وَلَقَد يَكونُ هَوَي بِهِنَّ وَوَد أَزمانَ أَمرَحُ في زَمانِ صِباً أَجري إِلى اللَهوِ وَلَستُ أُرَد وَالدَهرُ لا تُمحى مَلاحَتُهُ في
إذ رَأتْهُ قُرَيْشٌ قال قائِلُها … إلى مَكَارِمِ هذا يَنْتَهِي الكَرَمُ. – الفرزدق Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر مدح
أبيتُ ولي قلبٌ قريحٌ من البُكا وعينٌ من الأشواقِ بالدمع تَسْفَحُ وشوقٌ وبَلْبالٌ وفِكْرٌ ولوعةٌ ونارٌ من الهجران في القلبِ تقدحُ يزيدُ اشتياقي تارةً بعدَ
وَما الجَمعُ بَينَ الماءِ وَالنارِ في يَدي بِأَصعَبَ مِن أَن أَجمَعَ الجَدَّ وَالفَهما وَلَكِنَّني مُستَنصِرٌ بِذُبابِهِ وَمُرتَكِبٌ في كُلِّ حالٍ بِهِ الغَشما — أبو الطيب
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات