ويَسْبقُ مَطْروداً ويَلْحَقُ طارداً
ويَخْرُج من غمِّ المضيقِ ويَخْرُجُ
ويَسْبقُ مَطْروداً ويَلْحَقُ طارداً
ويَخْرُج من غمِّ المضيقِ ويَخْرُجُ
وَالشَمسُ شاحِبَةُ الجَبينِ مَريضَةٌ وَالريحُ خافِقَةُ الجَناحِ بَليلُ وَالبَرقُ مُنخَزِلٌ يُكِبُّ لِوَجهِهِ وَيَمُجَّ روحَ الراحِ مِنهُ قَتيلُ وَالكَأسُ طِرفٌ أَشقَرٌ قَد جالَ في عَرقٍ عَلَيهِ
نهنيك بل إنا نهني مناصباً لشمسك يمحو عدلها كلّ مظلم شكى حزنها قومٌ وفضلك منشدٌ إذا طلعت شمس النهار فسلّم وما هي إلا طلعة قرشية
أَنعَتُ ديكاً مِن دُيوكِ الهِندِ أَحسَنَ مِن طاوُوسِ قَصرِ المَهدي أَشجَعَ مِن عادي عَرينَ الأُسدِ تَرى الدَجاجَ حَولَهُ كَالجُندِ يُقعينَ مِنهُ خيفَةً لِلسَفدِ لَهُ سِقاعٌ
ما باِختياريَ ذُقتُ الحبَّ ثانيةً وَإِنّما جارَتِ الأَقدارُ فاتّفَقا وَكنتُ في كَلَفي الداعي إِلى تَلَفي مِثلَ الفراشِ أَحَبَّ النارَ فَاِحتَرَقا — أبو البقاء الرندي Recommend0
دَعوني دَعوني قَد أَطَلتُم عَذابِيا وَأَنضَجتُمُ جِلدي بِحَرِّ المَكاوِيا دَعوني أَمُت غَمّاً وَهَمّاً وَكُربَةً أَيا وَيحَ قَلبي مَن بِهِ مِثلُ ما بِيا دَعوني بِغَمّي وَاِنهَدوا
وإذا أقولُ صحوتُ منْ أدوائها هاجَ الفُؤادَ دُمًى أوانسُ حُورُ. – الأخطل Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر غزل
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات