وَوَصِيَّةٍ خُلِفَت لَنا مِن حازِمٍ
وَطِىءَ الزَمانَ سُهولَةً وَحُزونا
لَمّا تَعَذَّرَ أَن يُبَقِّيَ نَفسَهُ
بَقَّى عَلَينا رَأيَهُ المَأمونا
وَوَصِيَّةٍ خُلِفَت لَنا مِن حازِمٍ
وَطِىءَ الزَمانَ سُهولَةً وَحُزونا
لَمّا تَعَذَّرَ أَن يُبَقِّيَ نَفسَهُ
بَقَّى عَلَينا رَأيَهُ المَأمونا
مريدُ القضا بالقرى لهُ حلبٌ قاعدَهْ فيطلعُ في ألفِه وينزلُ في واحدِهْ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن الوردي، شعراء العصر المملوكي، قصائد
هَذا غَريمِيَ في الغَرامِ أَينَ التَعاطي في المَلامِ يا مَن تَدَرَّعَ بِالَقا تِلِ ما أَغَرَّكَ بِالسِهامِ إِنَّ الشَجاعَةَ في العَزا ئِمِ لا الشَجاعَةُ في الكَلامِ
نورَ عَيني أَصَبتِ عَيني بِسَكبِ يَومَ فارَقتِني عَلى غَيرِ ذَنبِ كَيفَ لَم تَذكُري المَواثيقَ وَالعَه دَ وَما قُلتِ لي وَقُلتِ لِصَحبي ما تَصَبَّرتُ عَن لِقائِكِ
لا تقْعُدَنّ على ضُرٍّ ومسْـغَـبَةٍ لكيْ يُقالَ عزيزُ النّفسِ مُصطَبِرُ وانظُرْ بعينِكَ هل أرضٌ مُعطّـلةٌ منَ النّباتِ كأرضٍ حفّها الشّجَـرُ فعَدِّ عمّا تُـشـيرُ الأغْـبِـياءُ بـهِ
صَرَمَتْ زُنَيْبَةُ حَبْلَ مَن لا يَقْطَعُ حَبْلَ الخَليلِ ولَلأَمانَةَ تَفْجَعُ ولقدْ حَرَصْتُ على قليلِ مَتاعِها يومَ الرَّحيلِ فدَمعُها المُسْتَنْفَعُ جُذِّي حِبالَكِ يا زُنَيْبَ فإِنني قد
بيت شعر مقتبس من قصيدة إذا غامرت في شرف مروم للشاعر المتنبي
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات