ومشمِّرِ الأصداغِ يُهدي ريقَهُ
من خمرِهِ سُكراً إِلى أجفانِهِ
نَمَّتْ سلاسلُ صُدغهِ بعِذارِه
حَسداً فعذَّبَهُ بقطعِ لسانهِ
ومشمِّرِ الأصداغِ يُهدي ريقَهُ
من خمرِهِ سُكراً إِلى أجفانِهِ
نَمَّتْ سلاسلُ صُدغهِ بعِذارِه
حَسداً فعذَّبَهُ بقطعِ لسانهِ
خَليلَيَّ هَذا رُبعُ عَزَّةَ فَاِعقِلا قلوصَيكُما ثُمَّ اِبكِيا حَيثُ حَلَّتِ وَمُسّا تُرابًا كَانَ قَد مَسَّ جِلدَها وَبيتا وَظِلاَ حَيثُ باتَت وَظَلَّتِ وَلا تَيأَسا أَن يَمحُوَ
قصدتُ حماك أرجي الغنى وأشكو من العسر داءً دفينا فما كانَ بيني وبين اليسار سوى أن مددتُ إليكَ اليمينا Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن
لا دَرَّ دَرُّ الحِرْصِ والطّمعِ ومذلّةٍ تأتيكَ مِن نُجَعِ وإذا اِنتفعتَ بما ذَلَلْتَ بهِ فَلأَنتَ حقّاً غيرُ مُنتفِعِ ومصارعُ الأحياءِ كلِّهِمُ في الدّهرِ بين الرِّيّ
وا رحمتاه لأوربا فما فتكت أفعى بأفعى كأهليها بأهليها لم يبق غير الضواري في خلائقها و من حضارتها إلاّ مخازيها كانت تعدّ الدواهي في مصانعها
وَما ذاكَ إِلّا أَنَّ يَومَ وَداعِنا لَقَد غَفَلَت عَينُ الرَقيبِ عَلى رُغمِ ضَمَمتُ ضَنا جِسمي إِلى ضُعفِ خِصرِها لِجِنسِيَّةٍ كانَت لَهُ عِلَّةَ الضَمِّ — صفي
إِذا كُنتُ لَستَ مَعي فَالذِكرُ مِنكَ مَعي يَراكَ قَلبي وَإِن غُيِّبتَ عَن بَصَري العَينُ تُبصِرُ مَن تَهوى وَتَفقِدُهُ وَناظِرُ القَلبِ لا يَخلو مِنَ النَظَرِ —
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات