وَمَرَّ بِنا المُختارُ مُختارُ طَيِّئٍ
فَرَوّى مُشاشاً كانَ ظَمآنَ صادِيا
أَقَمنا لَهُ صَهباءَ كَالمِسكِ ريحُها
إِقامَتَهُ حَتّى تَرَحَّلَ غادِيا
فَسارَ وَقَد كانَت عَلَيهِ غَباوَةٌ
يَخالُ حُزونَ الأَرضِ سَهلاً وَوادِيا
وَمَرَّ بِنا المُختارُ مُختارُ طَيِّئٍ
فَرَوّى مُشاشاً كانَ ظَمآنَ صادِيا
أَقَمنا لَهُ صَهباءَ كَالمِسكِ ريحُها
إِقامَتَهُ حَتّى تَرَحَّلَ غادِيا
فَسارَ وَقَد كانَت عَلَيهِ غَباوَةٌ
يَخالُ حُزونَ الأَرضِ سَهلاً وَوادِيا
أعرف ورَّاقاً بآيينِهِ من قَرْنه نُصب سكاكينِهِ يُكنى أبا حفصٍ له زوجةٌ جارُ استها أيسرُ ما عونه لا يمنع المسكينَ من نيكها يا ليتني بعضُ
إِنَّ اليَمامَةَ شَرُّ ساكِنِها أَهلُ القُرَيَّةِ مِن بَني ذُهلِ قَومٌ أَبادَ اللَهُ غابِرَهُم فَجَميعُهُم كَالحُمَّرِ الطُحلِ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في الشعراء المخضرمون، ديوان الحطيئة، قصائد
ما أَقَلَّ اِعتِبارَنا بِالزَمانِ وَأَشَدَّ اِغتِرارَنا بِالأَماني وَقَفاتٌ عَلى غُرورٍ وَأَقدا مٌ عَلى مَزلَقٍ مِنَ الحِدثانِ في حُروبٍ عَلى الرَدى وَكَأَن نا اليَومَ في هُدنَةٍ
وَلَستُ بِيَهفوفٍ يَرى رَأي عِرسِهِ مَتى أَركَبتهُ مَركباً فَهوَ راكِبُهْ يَظلُّ إِذا ما نابَهُ الأَمرُ مُحجَزاً يُخاطِبُها في شَأنِهِ وَتُخاطِبُهْ وَلا قائِلٍ لِلدَّهرِ رِفقاً وَقَد
وكنتُ أرى من وجهِ ميَّةَ لمحةً فأبرقُ مغشياً عليَّ مكانيا وأسمعُ منها لفظةً فكأنَّما يُصيبُ بها سهمٌ طريقَ فُؤاديا — غيلان بن عقبة معاني المفردات
تقطعت الأسبابُ بي في هواكمُ فو اللَهِ ما أدري بما أتسبَّبُ فلا تسألنّي كيف حاليَ بعدكم فما حال جسمٍ روحهُ عنه يُحجَبُ فمن غاب عن
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات