وَما كانَ وَقّافاً إِذا الخَيلُ أَحجَمَت
وَما كانَ مِبطاناً إِذا ما تَجَرَّدا
كَثيرُ رَمادِ القِدرِ غَيرُ مُلَعَّنٍ
وَلا مُؤيِسٍ مِنها إِذا هُوَ أَخمَدا
وَما كانَ وَقّافاً إِذا الخَيلُ أَحجَمَت
وَما كانَ مِبطاناً إِذا ما تَجَرَّدا
كَثيرُ رَمادِ القِدرِ غَيرُ مُلَعَّنٍ
وَلا مُؤيِسٍ مِنها إِذا هُوَ أَخمَدا
ما عَناكَ الغَداةَ مِن أَطلالِ دارِساتِ المَقامِ مُذ أَحوالِ بادي الرَبعِ وَالمَعارِفِ مِنها غَيرَ رَسمٍ كَعُصبَةِ الأَغيالِ ما تَرى العَينُ حَولَها مِن أَنيسٍ قُربَها غَيرَ
أَيا مَن راحَ عَن حالي يُسائِلُ مُشفِقاً حَدِبا وَمَن أَضحى أَخاً لي في ال وِدادِ وَفي الحُنُوِّ أَبا وَحَقِّكَ لَو نَظَرتَ إِلَ يَّ كُنتَ تُشاهِدُ
ذِكَرُ الرَبابِ وَكانَ قَد هَجَرا ذِكرى قُرَيبَةَ أَحدَثَت وَطَرا وَلَها بِأَعلى الخَيفِ مَنزِلَةٌ هاجَت لَهُ شَوقاً فَما صَبَرا وَالبُردُ بَينَ الجُلَّتَينِ بِهِ تَجتَنُّ مِمَّن طافَ
يستقربُ الدارَ شوقًا وهْي نازحةٌ مَن عالجَ الشوقَ لم يستبعدِ الدارَ — العباس بن الأحنف Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر شوق
إذا الشّعْبُ يَوْمَاً أرَادَ الْحَيَاةَ فَلا بُدَّ أنْ يَسْتجِيبَ القدَر ولا بُدَّ لِلَّيْلِ أنْ يَنْجَلِي ولا بُدَّ للقيْدِ أَنْ يَنْكَسِر ومَنْ لَمْ يُعَانِقْهُ شَوْقُ الْحَيَاةِ
إِنَّ الغَنِيَّ هُوَ الغَنِيُّ بِنَفسِهِ وَلَوَ أَنَّهُ عاري المَناكِبِ حافِ ماكُلُّ مافَوقَ البَسيطَةِ كافِياً فَإِذا قَنِعتَ فَكُلُّ شَيءٍ كافِ — أبو فراس الحمداني Recommend0 هل
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات