وما كانَ ظني أنْ يكونَ الفتى كذا
ذكاءً ولكنْ مَنْ يودُّكَ مقبلُ
وما حدباتُ الأذكياءِ نقيصةٌ
عليهم ولكنْ تلكَ للعلمِ أحملُ
فدمْ في أمانِ اللهِ فضلُكَ وافرٌ
وعرضُكَ موفورٌ وذكرُكَ أوَّلُ
وما كانَ ظني أنْ يكونَ الفتى كذا
ذكاءً ولكنْ مَنْ يودُّكَ مقبلُ
وما حدباتُ الأذكياءِ نقيصةٌ
عليهم ولكنْ تلكَ للعلمِ أحملُ
فدمْ في أمانِ اللهِ فضلُكَ وافرٌ
وعرضُكَ موفورٌ وذكرُكَ أوَّلُ
يا قَومُ هَل أَحسَستُمُ جَسّاسا جاوَرَكُم يَحسَبُكُم أُناسا وَلَم يَكُن يَحسَبُكُم أَتياسا رُبداً يَبُلُّ مَذيُها الأَضراسا Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان لبيد بن ربيعة، شعراء
غَدا مِنكَ في الدُنيا الشَبابُ فَأَسرَعا وَكانَ كَجارٍ بانَ مِنكَ فَوَدَّعا فَقُلتُ لَهُ فاِذهَب ذَميماً فَلَيتَني قَتَلتُكَ عِلماً قَبلَ أَن تَتَصَدَّعا جَنَيتَ عَلَيَّ الذَنبَ ثُمَّ
العالَمُ العالي بِرَأيِ مَعاشِرٍ كَالعالَمِ الهاوي يُحِسُّ وَيَعلَمُ زَعَمَت رِجالٌ أَنَّ سَيّاراتِهِ تَسِقُ العُقولَ وَأَنَّها تَتَكَلَّمُ فَهَلِ الكَواكِبُ مِثلُنا في دينِها لا يَتَّفِقنَ فَهائِدٌ أَو
إنى إِذا خُلَّةُ ضَنَّتْ بِنَائِلِها وأَمْسكَتْ بضعيفِ الوصلِ أَحذَاقِ نَجوْتُ منها نَجائي مِن بَجِيلةَ إِذْ أَلْقَيْتُ ليلةَ خَبْتِ الرَّهِط أَرواقى ليلةَ صاحُوا وأَغْرَوْا بِي سِرَاعَهُمُ
فكُفّي! أرَاني، وَيْكِ، لَوْمَكِ ألوَما هَمٌّ أقَامَ عَلى فُؤادٍ أنْجَما وَخيَالُ جِسْمٍ لم يُخَلّ له الهَوَى لَحْماً فَيُنْحِلَهُ السّقامُ وَلا دَمَا وَخُفوقُ قَلْبٍ لَوْ رَأيتِ
إن حبَّ النَّاسِ داءٌ :: بين حلمٍ وعظام فإذا ولّى شبابٌ :: يختفي ذاك السِقام! أعطني الناي وغنِّ، فالغِنا حبٌّ صحيح وأنين الناي أبقى ..
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات