ولو أنني إذ حان وقت حمامها

وَلَو أَنَّني إِذ حانَ وَقتُ حِمامِها

أُحَكِّمُ في عُمري لَقاسَمتُها عُمري

فَحَلَّ بِنا الفُقدانُ في ساعَةٍ مَعاً

فَمُتُّ وَلا تَدري وَماتَت وَلا أَدري

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان قيس بن الملوح، شعراء العصر الأموي، قصائد
شارك هذه القصيدة
ديوان قيس بن الملوح
تابع عالم الأدب على الشبكات الاجتماعية
قيس بن الملوح

قيس بن الملوح

قيس بن الملوح والملقب بمجنون ليلى لم يكن مجنوناً وإنما لقب بذلك لهيامه في حب ليلى العامرية التي نشأ معها وعشقها فرفض أهلها ان يزوجوها به، فهام على وجهه ينشد الأشعار ويأنس بالوحوش ويتغنى بحبه العذري، فيرى حيناً في الشام وحيناً في نجد وحيناً في الحجاز.

قصائد ودواوين شعر قد تعجبك أيضاً:

ديوان النابغة الجعدي
النابغة الجعدي

ألا حييا ليلى وقولا لها هلا

أَلا حَيِّيَا لَيلى وَقُولا لَها هَلا فَقَد رَكِبَت أَمراً أَغَرَّ محجَّلا دَعِي عَنكِ تَهجاءَ الرِجالِ وَأَقِبِلي عَلى أَذلَغيِّ يَملأُ استَكِ فَيشلاَ بُرَيذِيَنةٌ بَلَّ البَراذِينَ ثَفرُها

ديوان أبو الطيب المتنبي
أبو الطيب المتنبي

أباعث كل مكرمة طموح

أَباعِث كُلِّ مَكرُمَةٍ طُموحُ وَفارِسَ كُلِّ سَلهَبَةٍ سَبوحِ وَطاعِنَ كُلِّ نَجلاءٍ غَموسٍ وَعاصِيَ كُلِّ عَذّالٍ نَصيحِ سَقاني اللَهُ قَبلَ المَوتِ يَوماً دَمَ الأَعداءِ مِن جَوفِ

ديوان النابغة الذبياني
النابغة الذبياني

هذا غلام حسن وجهه

هَذا غُلامٌ حَسَنٌ وَجهَهُ مُستَقبِلُ الخَيرِ سَريعُ التَمام لِلحارِثِ الأَكبَرِ وَالحارِثِ الـ ـأَصغَرِ وَالأَعرَجِ خَيرِ الأَنام ثُمَّ لِهِندٍ وَلِهِندٍ وَقَد أَسرَعَ في الخَيراتِ مِنهُ إِمام

اخترنا لك هذه مجموعة من الاقتباسات الشعرية الملهمة:

شعر جميل بثينة - غراء مبسام كأَن حديثها

شعر جميل بثينة – غراء مبسام كأَن حديثها

غَرّاءُ مِبسامٌ كَأَنَّ حَديثها دُرٌّ تَحَدَّرَ نَظمُهُ مَنثورُ مَحطوطَةُ المَتنَينِ مُضمَرَةُ الحَشا رَيّا الرَوادِفِ خَلقُها مَمكورُ لا حُسنِها حُسنٌ وَلا كَدَلالِها دَلٌّ وَلا كَوَقارِها تَوقيرُ

لا يمكن حفظ اشتراكك. حاول مرة اخرى.
لقد تم اشتراكك بنجاح.

اشترك في القائمة البريدية ليصلك كل جديد

كن متابعاً أولاً بأول، خطوة بسيطة لتصلك شروحات وقصائد بشكل اسبوعي

تعليقات

الاعضاء النشطين مؤخراً