وَلَقَد أَسيرُ عَلى الضَلالِ وَلَم أَقُل
أَينَ الطَريقُ وَإِن كَرِهتُ ضَلالي
وَأَعافُ تَسآلَ الدَليلِ تَرَفَّعاً
عَن أَن يَفوهَ فَمي بِلَفظِ سُؤالِ
وَلَقَد أَسيرُ عَلى الضَلالِ وَلَم أَقُل
أَينَ الطَريقُ وَإِن كَرِهتُ ضَلالي
وَأَعافُ تَسآلَ الدَليلِ تَرَفَّعاً
عَن أَن يَفوهَ فَمي بِلَفظِ سُؤالِ
يَا غُصْنَ نَقاً يَمِيسُ في الأَوْرَاقِ يَا بَدْرَ دُجىً يَطْلُعُ في الأَطْواقِ إِنْ تَهْجُر أَوْ تَصُدّ يا بَدْرٌ أفلْ ذَا هَجْرُكَ مَحْمُولٌ على الأَحْداقِ Recommend0
نوقف فإن العلم ذاك الذي يجري وتعلم بأن الحكم منا ولا تدري وما قلت إلا ما تحقه به كذا قرّر الله المهيمن في صَدري أنا
بَكيتُ أَسىً لو ردَّ عنكِ البُكا حَتفا وأعولتُ وجداً لو شَفت عَولةٌ لَهفا أُغالبُ فيكَ الوجدَ والوجدُ غالبٌ وَأيد اِصطِباري لم يزَل واهياً ضَعفا وَهَل
أَريقُكِ أَم ماءُ الغَمامَةِ أَم خَمرُ بِفِيَّ بَرودٌ وَهوَ في كَبِدي جَمرُ أَذا الغُصنُ أَم ذا الدِعصِ أَم أَنتِ فِتنَةٌ وَذَيّا الَّذي قَبَّلتُهُ البَرقُ أَم
حسناءُ باهرةُ المحاسنِ عيبُها أن اكتمال جمالها جبّارُ لمّا بدت هتف الزمانُ مكبراً ثم انحنتْ لجلالها الأزهارُ ورمى الهواءُ المستفزُّ لثامَها فتلألأتْ مِن وجهها الأنوارُ
وَمِن شَرَفِ الإِقدامِ أَنَّكَ فيهِمِ عَلى القَتلِ مَوموقٌ كَأَنَّكَ شاكِدُ وَأَنَّ دَماً أَجرَيتَهُ بِكَ فاخِرٌ وَأَنَّ فُؤاداً رُعتَهُ لَكَ حامِدُ وَكُلٌّ يَرى طُرقَ الشَجاعَةِ وَالنَدى
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات