وَلا أُغيرُ عَلى الأَشعارِ أَسرِقُها
عَنها غَنيتُ وَشَرُّ الناسِ مَن سَرقا
وَإِنَّ أَحسَنَ بَيتٍ أَنتَ قائِلُهُ
بَيتٌ يُقالُ إِذا أَنشَدتَهُ صَدَقا
وَلا أُغيرُ عَلى الأَشعارِ أَسرِقُها
عَنها غَنيتُ وَشَرُّ الناسِ مَن سَرقا
وَإِنَّ أَحسَنَ بَيتٍ أَنتَ قائِلُهُ
بَيتٌ يُقالُ إِذا أَنشَدتَهُ صَدَقا
حذارِ عُرامي أو نظارِ فإنما يُظلكُمُ قَطعٌ من الرّجز مُرسلُ ولا تحسبنَّ الصلحَ أنصلَ آلتي ولا أنني في هُدنةِ العلم أغفلُ ولكنني مستجمعُ الحلم مُغبرٌ
أَلا إِنَّما الإِخوانُ عِندَ الحَقائِقِ وَلا خَيرَ في وُدِّ الصَديقِ المُماذِقِ لَعَمرُكَ ما شَيءٌ مِنَ العَيشِ كُلِّهِ أَقَرَّ لِعَيني مِن صَديقٍ مُوافِقِ وَكُلُّ صَديقٍ لَيسَ
إِنّا حَسَبنا حِساباً لَم يَصِحَّ لَنا قَد بانَ في كُلِّهِ التَفريطُ وَالغَلَتُ وَكَثرَةُ المالِ شُغلٌ زادَ في نَصَبٍ وَقِلَّةٌ مِنهُ مَعدولٌ بِها الفَلتُ هَذي الحِبالَةُ
وَإِنّي لَمُفنٍ دَمعَ عَينِيَ بِالبُكا حِذاراً لِما قَد كانَ أَو هُوَ كائِنُ وَما كُنتُ أَخشى أَن تَكونَ مَنِيَّتي بِكَفِّيَ إِلّا أَنَّ ما حانَ حائِنُ وَقالوا
يا مانِعًا حُلْوَ الرِّضا وباذلاً مُرَّ السَّخَطْ حاشاكَ أن ترضى بِأنْ أموتَ في الحبِّ غَلَطْ — بهاء الدين زهير Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر
بيني وبين الدهرِ فيك عِتابُ سيطولُ إن لم يَمحُهُ الإعتابُ يا غائبًا بوِصالِه وكتابِه هل يُرتَجى مِن غَيبَتَيْك إيابُ؟ لولا التعلُّلُ بالرجاءِ تقطّعَتْ نفسٌ عليك
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات