وَكَم ظَلَّ أَو كَم باتَ عِندي كِتابُهُ
سَميرَ ضَميرٍ أَو جَنانَ جَنانِ
وَكَم ظَلَّ أَو كَم باتَ عِندي كِتابُهُ
سَميرَ ضَميرٍ أَو جَنانَ جَنانِ
كَلِفْتُ بِحُبِّ مُسْتَوْفي فَهَلْ مِنْ آخذٍ بِيَدِي إِذَا اسْتُدعي عَلى تَلَفِي تَجهيه عَلَى كَبدِي كذا Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الشاب الظريف، شعراء العصر المملوكي،
فهل تبلغنيِّهم على نأي دارهم نعم ببلاغ الله وجناءُ ذِعْلِبُ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الكميت بن زيد، شعراء العصر الأموي، قصائد
كادَ أنْ يَقضي سَقاماً ونحولا إذ عصى في طاعة الحبّ العذولا دنفٌ لولا هواكم ما شكا كَبداً حرَّى ولا جسماً نحيلا علم العاذل ما لاقى
وَالإِثمُ داءٌ لَيسَ يُرجى بُرؤُهُ وَالبِرُّ بُرءٌ لَيسَ فيهِ مَعطَبُ وَالصِدقُ يَألَفُهُ الكَريمُ المُرتَجى وَالكِذبُ يَألَفَهُ الدَنيءُ الأَخيَبُ — طرفة بن العبد Recommend0 هل أعجبك؟نشرت
ويح ابن آدم غرّتهُ سلامَتُه فبات يغرى بإعراس وتعريس كأنّ رحلته يوما ومأتمَهُ لا يأتيان بتوريد وتوريس يبلى بكرّ الجديدين القشيب كما ينهَدُّ ما كان
وإن قلتُ: رديّ بعضَ عقلي أعشْ بهِ تولّتْ وقالتْ: ذاكَ منكَ بعيد! فلا أنا مردودٌ بما جئتُ طالباً، ولا حبها فيما يبيدُ يبيدُ — جميل
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات