وَكانَ التَفَرُّقُ عِندَ الصَباحِ
عَن مِثلِ رائِحَةِ العَنبَرِ
خَليلانِ لَم يَقرُبا رَيبَةَ
وَلَم يُستَخَفّا إِلى مُنكَرِ
وَكانَ التَفَرُّقُ عِندَ الصَباحِ
عَن مِثلِ رائِحَةِ العَنبَرِ
خَليلانِ لَم يَقرُبا رَيبَةَ
وَلَم يُستَخَفّا إِلى مُنكَرِ
وَكَأَنَّ نَكهَتَها إِذا نَبَّهتَها طِفلٌ يَلوكُ بِدُردُرَيهِ سِخابا Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان بشار بن برد، شعراء العصر العباسي، قصائد
وُجَيهُ مُحَمَّدٍ شَمسُ وَمُلكُ مُحَمَّدٍ عُرسُ وَكَفّاهُ تَجودانِ بِما لا تَأمَلُ النَفسُ فَما في جودِهِ مَنٌّ وَلا في بَذلِهِ حَبسُ شَهيدايَ عَلى ما قُل تُ
لِيَهنِ الهُدى إِنجاحُ سَعيِكَ في العِدا وَأَن راحَ صُنعُ اللَهِ نَحوَكَ وَاِغتَدى وَنَهجُكَ سُبلَ الرُشدِ في قَمعِ مَن غَوى وَعَدلُكَ في اِستِئصالِ مَن جارَ وَاِعتَدى
لَهْفي على الدنيا وهل لهفةٌ تُنْصِفُ منها إن تلهَّفْتُهَا كم أَهَّةٍ لي قد تأوَّهْتُهَا فيها ومن أُفٍّ تأففتها أغدُو ولا حالَ تَسَنَّمْتُها فيها ولا حال
وَعَينُ الرِضا عَن كُلِّ عَيبٍ كَليلَةٌ وَلَكِنَّ عَينَ السُخطِ تُبدي المَساوِيا وَلَستُ بِهَيّابٍ لِمَن لا يَهابُني وَلَستُ أَرى لِلمَرءِ ما لا يَرى لِيا — الإمام
يَستَغنِمُ الناسُ مِن قَومٍ فَوائِدَهُم وَإِنَّما هِيَ في أَعناقِهِم رَبَقُ وَيَجهَدُ الناسُ في الدُنيا مُنافَسَةً وَلَيسَ لِلناسِ شَيءٌ غَيرَ ما رُزِقوا — أبو العتاهية Recommend0
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات