وَكَأَنَّ حافِرَها بِكُلِّ خَميلَةٍ
صاعٌ يَكيلُ بِهِ صَحيحٌ مُعدِمُ
عاري الأَشاجِعِ مِن ثَقيفٍ أَصلُهُ
عَبدٌ وَيَزعُمُ أَنَّهُ مَن يَقدِمُ
وَكَأَنَّ حافِرَها بِكُلِّ خَميلَةٍ
صاعٌ يَكيلُ بِهِ صَحيحٌ مُعدِمُ
عاري الأَشاجِعِ مِن ثَقيفٍ أَصلُهُ
عَبدٌ وَيَزعُمُ أَنَّهُ مَن يَقدِمُ
أقرضتُه أيراً فردَّ لساناً وكذاك يفعل من غدا قرنَانا نكتُ العجوزَ فظل يشتم سادراً وقرُونه يصرعنَه ألوانا للَّه درُّ النَّغل من مُتوهِّمٍ أن اللسان يقاوم
تبين ثغر الفجر لما تبسما فسبحان من في الذكر بالفجر أقسما وأطلعه في الشرق كالسيف مصلتاً به انهزم الليل الذي كان مظلما وهب على الروض
بادِرْ بعيشِكَ فالنعيمُ مخيّم وملاءةُ البستان في تفويف والطير مُغْتَرِدٌ عليه يشوقُه جَيَدٌ بأعناقِ الغصون الهيفِ تصغي له أذُنُ الطروبِ فينثني والشوقُ مِلْء فؤادِه المشغوفِ
أمّا اللقاءُ فـ شيءٌ لا أؤمِّلُهُ فما يَضرُّكِ لو ناجَيتِ بالكُتبِ؟ — العباس بن الأحنف Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر عامة
لَئِن كَانَ هَذَا الحُسنُ يُعجَمُ أسطُراً لأنْتِ الّتي تُمْلينَ والبدرُ يَنسَخ ثكلْتُكِ شَمْساً من وَرَاء غَمامَةٍ وجَنّةَ خُلْدٍ دونَها حالَ بَرزَخ فإنْ تسأليني عن غليلٍ
ظعنَ الأحبَّةُ راحلينَ وخلَّفوا قلباً بنيرانِ التفرُّقِ صاليا كانتْ بهنَّ حوالياً فأعادَها ريبُ الزمانِ عواطلاً وخواليا — الملك الأمجد Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات