وَقَد وَعَدتكَ الخَيفَ ذا الشَري مِن مِنىً
وَتِلكَ المُنى لَو أَنَّنا نَستَطيعُها
وَقَد وَعَدتكَ الخَيفَ ذا الشَري مِن مِنىً
وَتِلكَ المُنى لَو أَنَّنا نَستَطيعُها
قَد يَعلَمُ الناسَ أَنّا خَيرُهُم نَسَبا وَنَحنُ أَفخَرَهُم بَيتاً إِذا فَخِروا رَهطُ النَبِيِّ وَهُم مَأَوى كَرامَتِهِ وَناصِرو الدينِ وَالمَنصورُ مَن نَصَروا وَالأَرضُ تَعلَمُ أَنّا خَيرُ
بِعَينَيكَ ضَوءُ الأُقحُوانِ المُفَلَّجِ وَأَلحاظُ عَينَي ساحِرِ اللَحظِ أَدعَجِ شَجىً مِن هَوىً زادَ الغَليلَ تَوَقُّداً وَكانَ الهَوى أَلباً عَلى المُغرَمِ الشَجِي يُهَيِّجُ لي طَيفُ الخَيالِ
إِنّي حَلَفتُ يَميناً غَيرَ كاذِبَةٍ لَو كانَ لِلحارِثِ الجَفنِيِّ أَصحابُ مِن جِذمِ غَسّانَ مُستَخٍ حَمائِلُهُم لا يُغبَنونَ مِنَ المَعزى إِذا غابوا وَلا يُذادونَ مُحمَرّاً عُيونُهُمُ
أَلَم تَعلَم بِأَنَّ الدَه رَ يُعطي بَعدَما يَمنَع وَأَنَّ السَعيَ قَد يُكدي وَأَنَّ الظَنَّ قَد يَخدَع وَكَم ضَرَّ اِمرِأً أَمرٌ تَوَهَّمَ أَنَّهُ يَنفَع — ابن
عَلامَ صَرَمتَ حَبلَكَ مِن وَصولِ فَدَيتُكَ وَاعتَزَزتَ عَلى ذَليلِ وَفيمَ أَنِفتَ مِن تَعليلِ صَبٍّ صَحيحِ الوُدِّ ذي جِسمٍ عَليلِ فَهَلّا عُدتَني إِذ لَم تُعَوَّد بِشَخصِكَ
لهف القلب على الحسن إذا قهقه الغربانُ والذِّئبُ سخرْ تحتمي الوردةُ بالشوكِ فإن كثر القطافُ لم تغنِ الابرْ آهِ من غصنٍ غنيٍّ بالجنى ومِن الطامع
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات