وغزال ألحاظُه سحّاره
أشتهي قُرْبَه وأخشى نِفارَهْ
لم يدعْ حُسنْهُ فؤاداً خليّاً
من هواه إِلاّ وأضرمَ ناره
عمّه خالهُ بحسْنٍ بَديعٍ
وعليه العذار في الخد داره
قلت يا من غدا مليك جمال
وقلوب الورى غدت أنصاره
جُدْ لصبّ ولو بساعة وصل
أو بطيف لعلَّ يروي أواره
أو فقفْ في الطريق إِن لم تزره
وقفهٌ في الطريق نصفُ الزياره
رَماني جاريَ ظالِماً لي بِرَميهِ فَقُلتُ لَهُ مَهلاً فَأَنكَرَ ما أَتى وَقالَ الَّذي يَرميكَ رَبُّكَ جازِياً بِذَنبِكَ وَالإِذنابُ يُعقِبُ ما تَرى فَقُلتُ لَهُ لَو أَنَّ
لَعَنَ الإِلَهُ مِنَ اليَهودِ عِصابَةً بِالجِزعَ بَينَ جُلَيجِلٍ وَصِرارِ قَومٌ إِذا هَدَرَ العَصيرُ رَأَيتَهُم حُمراً عُيونُهُمُ مِنَ المُسطارِ ذَهَبَت قُرَيشٌ بِالمَكارِمِ وَالعُلى وَاللُؤمُ تَحتَ عَمائِمِ
مَحمودُنا اللَهُ وَالمَسعودُ خائِفُهُ فَعَدِّ عَن ذِكرِ مَحمودٍ وَمَسعودِ مَلكانِ لَو أَنَّني خُيِّرتُ مُلكَهُما وَعود صَلبٍ أَشارَ العَقلُ بِالعودِ القَبرُ لاريبَ مَنزولٌ فَما أَرَبي إِلى
إن المنيةَ والحتوفَ كلاهما يُوفي المخارمَ يرقبان سوادي . فإذا النعيم وكلُّ ما يُلهى به يوماً يصيرُ إلى بِلىً ونَفادِ – الأسود بن يعفر النهشلي
أبيات شعر مقتبسة من قصيدة اعتزل ذكر الاغاني والغزل للشاعر أمية ابن الوردي
إذا لم تَستَطِعْ شَيئاً فَدَعْهُ وجاوِزْهُ إلى ما تَستَطيعُ — ابن عبد ربه Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر حكمه
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات