وعاجلَهُ العذارُ بخدِّهِ
فزادَ بهِ حسناً فَعيلَ بهِ الصبرُ
تردى ثيابَ الموتِ حمراً فما أتى
لها الليلُ إلا وَهْيَ منْ سندسٍ خضرُ
وعاجلَهُ العذارُ بخدِّهِ
فزادَ بهِ حسناً فَعيلَ بهِ الصبرُ
تردى ثيابَ الموتِ حمراً فما أتى
لها الليلُ إلا وَهْيَ منْ سندسٍ خضرُ
أَيُّها البَدرُ الذي ضَنْ نَ عَلينا بِالطُّلوعِ إِبْغِ لي عِنْدَكَ قَلْباً طارَ مِنْ بَينِ ضُلوعِي يا بَديعَ الحُسْنِ كم لي فيكَ مِنَ وَجْدٍ بَديعِ Recommend0
يا رَبَّةَ الخِدرِ عُدّي ميتَةً وَسَناً فَإِنَّما أَنتِ إِحدى الغيدِ مِن مُضَرِ طيبي ضَميراً بِأَمرٍ لا مَحيدَ لَهُ يَلقاهُ بِالرَغمِ أَهلُ البَدوِ وَالحَضَرِ لَم تُكفَهُ
في مِثلِهِ مِن طارِقِ الأَرزاءِ جادَ الجَمادُ بِعَبرَةٍ حَمراءِ مِن كُلِّ قانِيَةٍ تَسيلُ كَأَنَّها شُهُبٌ تَصَوَّبُ مِن فُروجِ سَماءِ تَحمى فَتَغرَقُ مُقلَةٌ في حاجِمٍ مِنها
وُجُوهُكُم أَقنِعَةٌ بَالِغة المُرُونَة طِلاؤُها حَصَافَةٌ، وَ قَعرُهَا رُعُونَة صَفَّقَ إِبلِيسٌ لَهَا مُندَهِشًا، وَ بَاعَكُم فُنُونَه وَ قَال : إِنِّي رَاحِلٌ، مَا عَادَ لِي دَورٌ
إنَّ الحياةَ لشَوكٌ وسطهُ زَهرٌ فَحطِّم الشوكَ حتَّى تَبلُغ الزَّهرا — أحمد الصافي النجفي Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر حكمه
إذا ما تبينَتِ العبوسةُ في امرئٍ فلا تلحهُ واسألْ سؤالَ حكيمِ أَجَلْ سَلْهُ قَبل اللومِ فيما انقباضُه وقيم رَمى الدنيا بطرفِ كظيمِ لعل طِلابَ الخيرِ
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات