وَشادِنٍ قالَ لي لَمّا رَأى سَقَمي
وَضَعَفَ جِسمِيَ وَالدَمعُ الَّذي اِنسَجَما
أَخَذتَ دَمعَكَ مِن خَدّي وَجِسمَكَ مِن
خَصري وَسُقمَكَ مِن طَرفي الَّذي سَقُما
وَشادِنٍ قالَ لي لَمّا رَأى سَقَمي
وَضَعَفَ جِسمِيَ وَالدَمعُ الَّذي اِنسَجَما
أَخَذتَ دَمعَكَ مِن خَدّي وَجِسمَكَ مِن
خَصري وَسُقمَكَ مِن طَرفي الَّذي سَقُما
واهاً لِلَيلٍ خِلتُنِي من طِيبهِ متَفيِّئاً في ظلِّ طَيرٍ طَائرِ لو أنّنِي أشْرِي بعُمريَ مِثلَه أو بالشّبِيبة لم أكُنْ بالخَاسِرِ ناهلْتُ فيهِ البدرَ شمساً تُوِّجَت
لله صرة كاعب أبدت لنا خالا به شمس المشارق أشرقت كانت منكرة فابدى نشره فتعرفت بعبيره وتحققت Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن مليك الحموي،
يطوفُ بالبيتِ من يدين له لكنه خارجٌ عن البشرِ كأنه في طوافه جملٌ يخبط لا يلتوي على الحجر مثلُ حُنين وقد رآه فتى من أعلم
ليـسَ اليتيمُ من انتهى أبواهُ من هـمِّ الحـياةِ ، وخلّفاهُ ذليـلا فأصـابَ بالدنيـا الحكيمـة منهما وبحُسْنِ تربيـةِ الزمـانِ بديـلا إنَّ اليتيمَ هـوَ الذي تلقـى لَـهُ
تَقولُ وعانقتني يومَ بردٍ وما إن عَانَقَتْ غيرَ السّقامِ أجسمُكَ ذا خيالٌ زارَ جسمي فقلتُ نَعَمْ وَوَصْلُكِ كالمَنَامِ — كشاجم Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات
وبْيِضٍ بألحاظ العيون كأنَّما هَزَزْنَ سيوفاً واستللن خناجرا تصدّين لي يوماً بِمْنِعَرِج اللِّوى فغادَرْنَ قلبي بالتصبُّر غادرا سَفَرْنَ بُدُوْرَاً وانْتقبْنَ أهِلَّةً ومِلْنَ غصوناً والتفَتْنَ جاذرا
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات