وَداعٍ دَعا إِذ نَحنُ بِالخَيفِ مِن مِناً
فَهَيَّجَ أَشجانَ الفُؤادِ وَما يَدري
دَعا بِاِسمِ لَيلى غَيرَها فَكَأَنَّما
أَهاجَ بِلَيلى طائِراً كانَ في صَدري
وَداعٍ دَعا إِذ نَحنُ بِالخَيفِ مِن مِناً
فَهَيَّجَ أَشجانَ الفُؤادِ وَما يَدري
دَعا بِاِسمِ لَيلى غَيرَها فَكَأَنَّما
أَهاجَ بِلَيلى طائِراً كانَ في صَدري
أَسَيتُ عَلى الذَوائِبِ أَن عَلاها نَهارِيُّ القَميصِ لَهُ اِرتِقاءُ لَعَلَّ سَوادَها دَنَسٌ عَلَيها وَإِنقاءُ المُسِنِّ لَهُ نَقاءُ وَدُنيانا الَّتي عُشِقَت وَأَشقَت كَذاكَ العِشقُ مَعروفاً شَقاءُ
لَعُمرُكَ ما زَوجُ الفَتاةِ بِحازِم إِذا ما النَدامى في مَحَلَّتِهِ غَنَّوا أَتى بَيتَهُ بِالراحِ وَالشُربِ لاهِياً فَإِمّا رَنوا نَحوَ الظَعينَةِ أَو زَنَّوا رَآهُم عَلى ما
إليك في الحِندسِ الدَلَهْمة الـ ـطامس مثل الكواكب الثُقُبِ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الكميت بن زيد، شعراء العصر الأموي، قصائد
أَلا قَاتَلَ اللَّهُ الْهَوَى مَا أَلَذَّهُ عَلَى أَنَّهُ مُرُّ الْمَذَاقِ أَلِيمُ طَوَيْتُ لَهُ نَفْسِي عَلَى مَا يَسُوؤُهَا وَأَصْبَحْتُ لا يَلْوِي عَلَيَّ حَمِيمُ فَمَنْ لِي بِقَلْبٍ
أَضَرَّت بِضَوءِ البَدرِ وَالبَدرُ طالِعٌ وَقامَت مَقامَ البَدرِ لَمّا تَغَيَّبا وَلَو كانَ حَقّا ما أَتَتهُ لَأَطفَأَت غَليلا وَلَاِفتَكَّت أَسيراً مُعَذَّبا — البحتري Recommend0 هل أعجبك؟نشرت
أَلا إِنَّ شَعباً لا تَعِزُّ نِسائَهُ وَإِن طارَ فَوقَ الفَرقَدَينِ ذَليلُ وَكُلُّ نَهارٍ لا يَكُنَّ شُموسَهُ فَذَلِكَ لَيلٌ حالِكٌ وَطَويلُ وَكُلُّ سُرورٍ غَيرَهُنَّ كَآبَةٌ وَكُلُّ
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات