وحَومَةٍ غادَرت فُرسانَها
في مَبْركٍ لِلحَربِ جَعْجاعِ
مُسْتَلْحمٍ بالمَوتِ مُسْتشعِرٍ
مُفَرّقٍ لِلشَّمْلِ جَمَّاعِ
وَبلدَةٍ صَحْصَحْتَ مِنها الرُّبا
بِفَيْلَقٍ كالسَّيْلِ دَفَّاعِ
كأَنَّما باضَتْ نَعامُ الفَلا
مِنهُمْ بهامٍ فوقَ أَدْراعِ
تَراهُمُ عِنْدَ احْتِماسِ الوَغى
كَأَنَّهُم جِنٌّ بِأَجْراعِ
بِكُلِّ مَأثورٍ على مَتنِهِ
مِثْلُ مَدَبِّ النَّمْلِ في القاعِ
يَرتَدُّ طَرفُ العَيْنِ مِنْ حدّهِ
عَنْ كَوْكَبٍ للموتِ لَمَّاعِ
إِذا ما الشَيءُ فاتَ فَخَلَّ عَنهُ وَلا تَشهَد بِما لَم تَستَبِنهُ تَوَسَّط كُلَّ رَأيٍ أَنتَ فيهِ وَخُذ بِمَجامِعِ الطَرَفَينِ مِنهُ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان
لُجَيمُ بنُ صَعبٍ لَم تَنَلها عَداوَتي وَما نَبَحَت آلَ الخَصيبِ كِلابي أولَئِكَ قَومٌ يَرفَعونَ مَحَلَّهُم إِلى نَجَواتٍ أَشرَفَت وَرَوابي وَلَكِنَّما هاجَ الَّذي كانَ بَينَنا سَدوسٌ
شَوقٌ لَهُ بَينَ الأَضالِعُ هاجِسُ وَتَذَكُّرٌ لِلصَدرِ مِنهُ وَساوِسُ وَلَرُبَّما نَجّى الفَتى مِن هَمِّهِ وَخدُ القِلاصِ وَلَيلُهُنَّ الدامِسُ ما أَنصَفَت بَغدادُ حينَ تَوَحَّشَت لِنَزيلِها وَهيَ
وَكُلُّ اِمرِئٍ يولي الجَميلَ مُحَبَّبٌ وَكُلُّ مَكانٍ يُنبِتُ العِزَّ طَيِّبُ — أبو الطيب المتنبي شرح بيت الشعر يقول: أنت تفيض عليّ نعمك، وأكتسب العز عندك،
لهمٌ شيمة ٌ ، لم يعطها اللهُ غيرهمْ ، منَ الجودِ، والأحلامُ غيرُ عَوازِبِ محلتهمْ ذاتُ الإلهِ ، ودينهمْ ، قويمٌ ، فما يرجونَ غيرَ
مزق عنك قناعكَ فوجهُكَ غاية في الروعة والبهاء. – جلال الدين الرومي Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر حكمه
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات