وَجهُ تَثليثُ النَصارى
بانَ في قَدِّ حَبيبي
غُصنُ بانٍ بَدرٍ
نابِتٌ فَوقَ كَثيبِ
فَهوَ مَوضوعٌ لِحَملِ ال
بَدرِ مَحمولُ القُلوبِ
وَجهُ تَثليثُ النَصارى
بانَ في قَدِّ حَبيبي
غُصنُ بانٍ بَدرٍ
نابِتٌ فَوقَ كَثيبِ
فَهوَ مَوضوعٌ لِحَملِ ال
بَدرِ مَحمولُ القُلوبِ
لاح شيبٌ فنهنَه الحلمَ جهلا ومشى جائرٌ على القصدِ رَسْلا إنَّ في الحلم للسّفاهِ وفي عي سى بن شيخٍ لكلّ عاتٍ لنِكلا دانَتِ الأرضُ سيفَ
هَوَيتُهُ مُخالِفا إِن سِمتُهُ الوَصلَ جَفا شيمَتُهُ الخُلفُ فَلَو سَأَلتَهُ الغَدرَ وَفى Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان صفي الدين الحلي، شعراء العصر المملوكي، قصائد
مَتى بَلَغَت مُذ قَطُّ أَرضٌ إِلى سَما وَمَن ذا الَّذي الحوتِ لِلحوتِ قَد سَما أَتَعبَثُ يَاِبنَ اللُؤمِ بِالبَحرِ زاخِراً وَبِاللَيثِ فَرّاساً وَبِالطَودِ أَيهَما وَبِالجَيشِ جَرّاراً
إنَّ الأميرَ المُعلَّى في مَعاليهِ أَدَقَّ حَظِّي وقد جلَّت أَياديهِ فَرُحْتُ كالطائرِ استُلَّت قَوادِمُه و ليسَ تعلو به ضُعفاً خَوافِيه لقد عفا شَطرُ رسمي من
إِذا ما الكَأسُ أَرعَشَتِ اليَدَينِ صَحَوتُ فَلَم تَحُل بَيني وَبَيني هَجَرتُ الخَمرَ كَالذَهَبِ المُصَفّى فَخَمري ماءُ مُزنٍ كَاللُجَينِ — المتنبي شرح أبيات الشعر 1 – :
من سوء حظّيَ أَني نجوت مراراً من الموت حبّاً ومن حُسْن حظّي أنيَ ما زلت هشًّا لأدخل في التجربةْ ! يقول المحبُّ المجرِّبُ في سره
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات