وجمّاشٍ يلومُ على اللواط
له وجهٌ كمَرمرَةِ البلاط
ويمشي في الجماشةِ قيدَ شبر
كمشية مذنب فوق الصراطِ
جهولٍ باللذاذةِ من غلامٍ
يظلّ ممدداً فوق البساطِ
وجمّاشٍ يلومُ على اللواط
له وجهٌ كمَرمرَةِ البلاط
ويمشي في الجماشةِ قيدَ شبر
كمشية مذنب فوق الصراطِ
جهولٍ باللذاذةِ من غلامٍ
يظلّ ممدداً فوق البساطِ
يا بَدَويَّ اِتَّقِ المُدامَةَ إِنَّ ال خَمرَ باتَت كَثيرَةَ الأُبَنِ آلَيتُ ما سَمَّحَت أَخا بَخلٍ يَوماً وَلا شَجَّعَت أَخا جُبُنِ وَإِنَّما تِلكَ خِفَّةٌ حَدَثَت عَنها
عَيّاشُ يا ذا البُخلِ وَالتَصريدِ وَسُلالَةَ التَضييقِ وَالتَنكيدِ البَردُ يَقتُلُ وَالكَزازُ بِدونِ ما أَحكَمتَهُ مِن شِدَّةِ التَبريدِ لُؤمٌ تَدينُ بِحُلوِهِ وَبِمُرِّهِ فَكَأَنَّهُ جُزءٌ مِنَ التَوحيدِ
أَلا والنَّسيم سَحَر مَتى جزتَ بالأثل والبان وَهاتِ ما مَعكَ من خبر فَقَد بانَ لي منكَ ما بان وَسِرَّك بعَرفك ظهر وَهيَّج تباريحَ الأَشجان وإلّا
إِن الوداعَ من الأحبابِ نافلةٌ للظاعنينَ إِذا ما يَمَموا بلدا ولسْتُ أَدري إِذا شَطَّ المزار غداً هل تجمعُ الدار أم لا نلتقي أبدا — بشار
لَقَد زَعَمَتْ أَنّي تغيَّرتُ بَعدَها وَ مَنْ ذَا الَّذِي يَا عَزَّ لَا يَتَغَيَّرُ تغيَّر جسمي والخليقة ُ كالَّذي عَهِدْتِ ولم يُخْبَرْ بِسرِّكِ مُخبَرُ أيادي سبا
عَجِزتَ يا مَهجورُ أَن تَذهَلا وَمِن ذَوي نُصحِكَ أَن تَقبَلا سَجِيَّةٌ لَستَ لَها تارِكاً إِذا تَوَلَّوا عَنكَ أَن تُقبِلا وَتَذرُفُ العَينُ إِذا ما نَأَوا وَإِن
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات