وَبَرقٍ حَدا المُزنَ حَدوَ الثِقالِ
يُزَجّي عَلى الأَينِ حيناً فَحينا
كَراعي العِشارِ أَحَسَّ الظَلامَ
فَساقَ الهَجائِنَ بيضاً وَجونا
وَبَرقٍ حَدا المُزنَ حَدوَ الثِقالِ
يُزَجّي عَلى الأَينِ حيناً فَحينا
كَراعي العِشارِ أَحَسَّ الظَلامَ
فَساقَ الهَجائِنَ بيضاً وَجونا
لا أَسْهَرَ اللَّهُ طِرْفاً نَامَ عَنْ سَهَرِي وَعَذَّب القَلْبَ بالأَشْجَانِ وَالفِكَرِ ولا سَقَى دَارَهُ يَوْماً إِذَا سُقِيَتْ دَاري بِدَمْعي إلّا وابِلُ المَطَرِ يا قَوْمُ قَدْ
هَذا زَمانٌ لَيسَ إِخوانُهُ يا أَيُّها المَرءُ بِاِخوانِ إِخوانُهُ كُلُّهُمُ ظالِمٌ لَهُم لِسانانِ وَوَجهانِ يَلقاكَ بِالبِشرِ وَفي قَلبِهِ داءٌ يَواريهِ بِكِتمانِ حَتّى إِذا ما غِبتَ
كان للأرض مرةً ثقلانِ فلها اليومَ ثالثٌ بفُلانِ أتَّقِي غصةَ اسمِه علمَ اللَّ هُ فأكنِي عن ذكره بالمعاني يا ثقيلَ الثِّقالِ أقذيتَ عَيْني ليتَ أنِّي
مَاءُ المَدَامِعِ نَارُ الشَّوقِ تحدرُهُ فَهَل سَمِعتَ بِماءٍ فَاضَ مِن نَارِ — علي بن الجهم الكتاب : بهجة المجالس وأنس المجالس المؤلف : ابن عبد
وَيَكفي الفَتى مِن نُصحِهِ وَوَفائِهِ تَمَنّيهِ أَن يَردى وَيَسلَمَ صاحِبُه فَلا تَحسِبَن تَركي العِيادَةَ جَفوَةً وَلا سوءَ عَهدٍ جاذَبَتني جَواذِبُه — البحتري معاني المفردات العِيادَة:
لا تُشغل البال بماضي الزمان ولا بآتِ العيشِ قبلَ الأوان واغنم من الحاضرِ لَذَّاتهِ فليسَ في طَبعِ الليالي الأمان — عمر الخيام (عالم وشاعر فارسي)
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات