وَبَدرُ دُجى شِعرِ مَتى بَرَقَت بِهِ
شُموسُ الحُمَيّا أَشرَقَت مِن مُحَيّاهُ
صَفاهُ بِهِ يَبدو لِرائيهِ وَصفَهُ
فَلَو جالَ فيهِ الفِكرَ لِلعَينِ جَلّاهُ
فَلا لَطَفَ إِلّا وَهوَ جِسمٌ لِلُطفِهِ
وَمَعنى مَعاني الكُلِّ في الكُلِّ مَعناهُ
وَبَدرُ دُجى شِعرِ مَتى بَرَقَت بِهِ
شُموسُ الحُمَيّا أَشرَقَت مِن مُحَيّاهُ
صَفاهُ بِهِ يَبدو لِرائيهِ وَصفَهُ
فَلَو جالَ فيهِ الفِكرَ لِلعَينِ جَلّاهُ
فَلا لَطَفَ إِلّا وَهوَ جِسمٌ لِلُطفِهِ
وَمَعنى مَعاني الكُلِّ في الكُلِّ مَعناهُ
وَنَدمانٍ يَرى غَبَناً عَلَيهِ بِأَن يُمسي وَلَيسَ لَهُ اِنتِشاءُ إِذا نَبَّهتَهُ مِن نَومِ سُكرٍ كَفاهُ مَرَّةً مِنكَ النِداءُ فَلَيسَ بِقائِلٍ لَكَ إيهِ دَعني وَلا مُستَخبِرٍ
تَركُ التَكَلُّفِ فيما قَد خَدَمتُ بِهِ أَولى مِنَ المَطلِ وَالإِخلافِ وَالمَلَلِ وَرُبَّ قائِلِ قَولٍ قَصَّرَت يَدَهُ يَدُ الخُطوبِ فَصَدَّتهُ عَنِ العَمَلِ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في
بمصطكي القهوة في فنجانها المذهب سطور لاذ فوقها بَرَادة من ذهب Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الأمير الصنعاني، شعراء العصر العثماني، قصائد
ما سُمِّيَت قَطُّ إِلاّ هِجتُ أَذكُرُها كأَنّما أُشعِلَت في قَلبيَ النارُ يا مَن يُسائِلُ عَن وَجدي لِأُظهِرَهُ إِنَّ المُحِبَّ لتَبدو مِنهُ أَسرارُ فَاِسمَع مُناقَلَتي وَاُنظُر
دَعْ مِن شَفيعٍ صُحبةً ما أَذْنبت و اِهْنَأ بمحبوبِ الجَمَالِ بديع وإذا الحبيبُ أتى بذنبٍ واحدٍ جاءت محاسنه بألفِ شفيع — ابن نباتة المصري
لا يَعْرِف الحزْنَ إِلاَّ كُلُّ مَنْ عَشِقا و َلَيْسَ مَنْ قالَ إِنِّي عَاشِقٌ صَدَقا لِلْعَاشِقِيْنَ نُحولٌ يُعْرَفونَ بِهِ مِنْ طُولِ مَا حَالَفوا الأَحْزَانَ والأَرَقا —
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات