وامتناعُ النفسِ مما تشتهي
خشيةَ الإنفاق نقصٌ في النسَبْ
وامتناعُ النفسِ مما تشتهي
خشيةَ الإنفاق نقصٌ في النسَبْ
أَيا مَن كانَ لي بَصَراً وَسَمعاً وَكَيفَ الصَبرُ عَن بَصَري وَسَمعي يُجَنُّ بِذِكرِها أَبَدا فُؤادي يَفيضُ كَما يَفيضُ الغَربُ دَمعي يَقولُ العاذِلونَ نَأَت فَدَعها وَذَلِكَ
أُدافِعُ مِنكَ العَذلَ منِّيَ بالعُذرِ وَمَن لَم يَلِن لِلِّينِ لَانَ عَلى القَسرِ فَإِن كانَ أَمري في يَدي فَكَما تَرى وَإِلّا فَدَبِّرهُ وَلا تُسمِهِ أَمري وَما
وثلاثةٌ لم تجتمِعْ في مجلِسٍ إلاّ لمثلِكَ والأديبُ أريبُ الوَرْدُ في رامِشْنَةٍ مِن نَرْجِسٍ والياسَمينُ وكُلّهُنّ غريب فاحمرّ ذا واصفرّ ذا وابيضّ ذا فبَدَتْ دلائلْ
غَالَبْتُ كُلَّ شَدِيدَةٍ فَغَلَبْتُهَا وَالْفَقْرُ غَالَبَنِي فَأَصْبَحَ غَالِبِي إِنْ أُبْدِهِ يَفْضَحْ، وَإِنْ لَمْ أُبْدِهِ يَقْتُلْ، فَقُبِّحَ وَجْهُهُ مِنْ صَاحِبِ — علي بن أبي طالب Recommend0
هَلِ الدَهرُ إِلّا اليَومُ أَو أَمسِ أَو غَدُ كَذاكَ الزَمانُ بَينَنا يَتَرَدَّدُ يَرُدُّ عَلَينا لَيلَةً بَعدَ يَومِه فَلا نَحنُ ما نَبقى وَلا الدَهرُ يَنفُدُ لَنا
باتَ لَيلي بِالأَنعَمَينِ طَويلا أَرقُبُ النَجمَ ساهِراً لَن يَزولا كَيفَ أُمدِ وَلا يَزالُ قَتيلٌ مِن بَني وائِلٍ يُنادي قَتيلا — عدي بن ربيعة المهلهل Recommend0
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات