وافى كِتابُكَ وَهوَ بِال
أَشواقِ عَنّي يُعرِبُ
قَلبي لَدَيكَ أَظُنُّهُ
يُملي عَلَيكَ وَتَكتُبُ
وافى كِتابُكَ وَهوَ بِال
أَشواقِ عَنّي يُعرِبُ
قَلبي لَدَيكَ أَظُنُّهُ
يُملي عَلَيكَ وَتَكتُبُ
رُبَّ أحْوَى أحْوَر الجفن رشي القدّ أهيفْ كلَّما حَنَّ تَمادى وإِذا أوْعَدَ أخلفْ Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان ابن النقيب، شعراء العصر العثماني، قصائد
يا دَهرُ يا صاحِبَ الفَجيعاتِ في كُلِّ يَومٍ تُسيءُ مَرّاتِ يا دَهرُ إِنَّ القَومَ الأُلى شَحَطَت بِهِم نَوىً أَكثَروا مُصيباتي حَرَّمتُ مِن بَعدِهِم مَسيرَ يَدي
يصافحن خدّ الشمس كل ظهيرة إذا الشمسُ فوق البيد ذابَ لعابُها Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الكميت بن زيد، شعراء العصر الأموي، قصائد
أَرى العَيشَ أَيّاماً تَمُرُّ وَلَيتَنا نُباعِدُ مِن أَحداثِها وَالبَوائِقِ شَهِيٌّ إِلى الناسِ النَجاءُ مِنَ الرَدى وَلا عُنقَ إِلّا وَهيَ في فِترِ خانِقِ — الشريف الرضي
تُخفي الصَبابَةَ وَالأَلحاظُ تُبدِيها وَتُظهِرُ الزُهدَ بَينَ الناسِ تَمويها وَتَستُرُ الحُبَّ كَيما لا يُقالُ صَبا شَيخاً فَتُعلِنُهُ الأَنفاسُ تَنويها — ابن المقرب العيوني Recommend0 هل
و أَطْلبُ منك الفضل من غير رغبةٍ فلم أر قبلي زاهدا فيك راغب كَفَى حَزَناً أنّي أُناديك دائما كأنّي بعيدٌ أو كأنّك غائب و أَطْلبُ
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات